َ
إنّه وقتُ الإخلاص والعمل فلا يشغلنّك بريق السّام عن سنَا الكدّ، ولا تستكن لشهوة الجدلِ تُجانب الحق، ولا تكن مِطواعًا لأهل اللكع والأخذ والرد، وعليك بالقراءة من القرآن ما استطعت، وليكن لك مع طيّات الكتب عهد، وحاذر الغفلة فإنّك لو مكثت فيها حد السكون ما صحوت منها إلا باللحد.
إنّه وقتُ الإخلاص والعمل فلا يشغلنّك بريق السّام عن سنَا الكدّ، ولا تستكن لشهوة الجدلِ تُجانب الحق، ولا تكن مِطواعًا لأهل اللكع والأخذ والرد، وعليك بالقراءة من القرآن ما استطعت، وليكن لك مع طيّات الكتب عهد، وحاذر الغفلة فإنّك لو مكثت فيها حد السكون ما صحوت منها إلا باللحد.