من خالد بن الوليد إلى ملوك فارس:
«أما بعد: فالحمد للَّه الذي حلَّ نظامَكم، ووَهَنَ كيدَكم، وفرَّق كلمَتَكُم، وأوهَن بأسَكم، وسلَبَ أموالَكُم، وأزالَ عزَّكُم، فإذا أتاكُم كتابي، فأسلِموا، تسلَموا، أو اعتقدوا منّا الذمّة، وأجيبوا إلى الجزية، وإلاّ واللّه الذي لا إله إلا هو لأسيرنَّ إليكم بقومٍ يحبّونَ الموتَ كما تحبّون الحياة، ويرغبون في الآخرة كما ترغبون في الدُّنيا».
تاريخ ابن جرير الطبري/ ج٢_ص٥٧٢ 📚
🍃🌹
«أما بعد: فالحمد للَّه الذي حلَّ نظامَكم، ووَهَنَ كيدَكم، وفرَّق كلمَتَكُم، وأوهَن بأسَكم، وسلَبَ أموالَكُم، وأزالَ عزَّكُم، فإذا أتاكُم كتابي، فأسلِموا، تسلَموا، أو اعتقدوا منّا الذمّة، وأجيبوا إلى الجزية، وإلاّ واللّه الذي لا إله إلا هو لأسيرنَّ إليكم بقومٍ يحبّونَ الموتَ كما تحبّون الحياة، ويرغبون في الآخرة كما ترغبون في الدُّنيا».
تاريخ ابن جرير الطبري/ ج٢_ص٥٧٢ 📚
🍃🌹