نرى أمامنا فرص السعاده المفقوده، حلول العيش بهناء تنقص فنصفها بالأحلام التي إذا تحققت نهنئ وكانها مطالبنا فالحياه بالرغم أنه يجب أن يكون هذا كله في ملكنا أصلا وتكون لنا مطالب أخرى لا تنطبق مع هذه المطالب... بينما متاعب العيش والمشاكل التي تأتي واحده تلو الأخرى تزيد أمام أعيننا....