العبادات الثابتة والأوراد اللازمة .. من أعظم ما يعين المؤمن على الرجاء، فهو وإن قصر يعلم أن له رباً يغفر الذنب ويجزي بالحسنة عشراً إلى سبع مئة ضعف إلى أضعاف كثيرة، لكن إذا لم يكن للمرء كنف من العبادات يأوي إليه فأي شيء يرجو والحال أن من يرجو بلا عمل فقد نزل منازل الغرور ﴿ يا أيها الإنسان ما غرك بربك الكريم ﴾ ؟
الرصيد الإيماني أمان نفسي معجل .. مهما عملنا فلن نوفي حق الله علينا لا ريب، لكن ما أعذبه من موقف يا أخي حينما تتقدم بك السنون فتنظر إلى الوراء، فإذا أيامك عامرة بما يحبه الله مشرقة بما يرضاه، إنه والله الأمان الحقيقي والاتزان المضمون في عالَم مضطرب مائج ..
﴿ الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم أولئك لهم الأمن وهم مهتدون ﴾
الرصيد الإيماني أمان نفسي معجل .. مهما عملنا فلن نوفي حق الله علينا لا ريب، لكن ما أعذبه من موقف يا أخي حينما تتقدم بك السنون فتنظر إلى الوراء، فإذا أيامك عامرة بما يحبه الله مشرقة بما يرضاه، إنه والله الأمان الحقيقي والاتزان المضمون في عالَم مضطرب مائج ..
﴿ الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم أولئك لهم الأمن وهم مهتدون ﴾