قررت أن تلقنها درس من خلال زوجها منهل الذي هو اخاها لقد ضربها لوئام ضرب مدمي بعصا حديدية وايضا دفعها ليرتطم رأسها بزواية حادة ويتسبب بنزيف حاد لها فظنوا انها توفيت لكن ابي منهل قرر أن يعترف بما اقترفت يداه لكن زوجته منعته وطلبت منه وضعها أمام إحدى المشافي وهم سوف يتصلون ويخبروهم بموتها وعندها يدعون أنهم لايعلمون شيء ويحزنون لكن الاتصال لم يأتي واختفت عمتي وئام وهذه الأدلة كل شي كان مسجل ضمن هاتفه لرؤوف بس كان عارف ماحدا رح يسمع لولد بعمرو لهيك درس هالفرع مشان يساعد عمتو
الدكتورة فحصت وئام وتأكدت انها عذراء وقدمت هالشي كدليل المحكمة
بعد كل شي صار انصدم منهل ولما عرف اختو بريئة انجن وقرر يعترف بكلشي عملو وحكا للمحكمة سيدي القاضي كل شي قالو صح وانا السبب حاسبوني وصار يبكي
حكمتو المحكمة عشر سنين مع تخفيف لأن محاولة قتل
راحت وئام لعند اخوها .
وئام.منهل استنى
طلع منهل فيا.سامحيني اختي سامحيني مشان الله
يا اختي
وئام .مسامحتك يا اخي وبيحضنو بعض وبصيرو يبكو
بياخدوه ع سجن وبيطلعوا لؤي ووئام ورؤوف وآخوها ومرتو وبيحكو رؤوف عمتي أنا هلئ صرت مبسوط لأن ابي وامي ظلموكي واخدو جزاتهم امي الله عاقبها وابي السجن دواه بعرف انو مابصير احكي وهدول اهلي بس الحق حق ياعمتي.. وئام . خلص انا مسامحتو وانت سامحو وهي عقابو عم ياخدو
لؤي.سمحولي هلئ بعد اذنكم انا عازم الكل ع المطعم بس انتي يا وئام بدك تروحي تجيبي امي وتجي ماشي
وئام.ماشي حبيبي طلعت وئام ع بيتهم دخلت صارت تنادي ع ام لؤي ماما يا ماما حكتلا تعي انا هون روحي طلعت لعندا حكتلا يلا جهزي حالك بدنا نطلع. .
قالتلا ام لؤي .بدي منك كمان تلبسي فستان انا اشتريتلك ياه
بتقلا تكرمي يلا وانتي كمان لبسي جهزو حالهم وطلعت متل الاميرات وئام ولما وصلو المطعم كانت الأرض كلها مرشوشة ورد ملون وكان واقف آخر طريق الورد واقف لؤي وحامل بوكيه ورد احمر واشتغل موسيقى رومانسية ونزل ع ركبتو وطلع خاتم الماس وقلها بتقبلي فيني زوج حكتلو وهي نازلة لعندو بقبل يا قبلتي ووجهتي ورحلتي وطريقي ومملكتي يا مليكي لبسها الخاتم ورقصو سلو
وانبسطو وبعد مرور شهر
كانت عم تحس باعراض الحمل
وبعد ماعملت التحاليل وتاكدت حضرت حفلة وطلبت من المحل كاتو ومكتوب مبروك علينا اميرنا الأول
دخل لؤي ع البيت وراح لعندها قلا اي شو هالتجيهزات الحلوة وشو هالحلو هاد حكتلو حبيبي
فيك تفتح الباب قلا اي مو تكرم عيونك بتلحقوا ويتوقف وراه بيفتح الباب وبتبلش الزينة تنزل ع راسو وبيشوف الكاتو وشو مكتوب عليه بيحملها وهو طاير من فرحو لك بحبككككك بعشقكككك وبعبدك من بعد الله ربي مايحرمني منك
بالليل وهنا نايمين ع تخت وكان حاضنها
حملت تلفونها وكتبت بمذاكراتها ....كنت اظن انني على خطأ وإن نظرياتي فاشلة بسبب مجتمع لايتفهم كنت أعتقد انه ليس لي سند لكن كنت مخطئة لانه كان دائما رفيق دربي وكان يحميني كنت أعتقد انني سافشل وساتحطم لكن لا جاء أميري وملكي وحارسي الملائكي حملني مما انا فيه ودعمني ودعم كل معتقداتي ولم يحرمني شيء ادعوه الله أن يحميلي اياه. ....
..تأكدي ياعزيزتي أن الله سيجبر بخاطرك مهما طال الزمان ثقي بالله فهو السند الأول وسيرزقكك من تستحقينه. ..
#بالنهاية بحب قول انو هي مجرد قصة بجوز يكون موجود في من الواقع شي ويتمنى تنال اعجابكم