- في بحرَ عيّنيكِ هامت كُلُّ أشواقي
يارّبة الحُسن هل تنوينَ آغراقِي ؟
ماكنت أؤمن بالعيون وفعلها
حتى دهتني في الهوى عيناكِ
عيناكِ بحرٌ تاهت به سفني
وتزعزعت به نبضاتُ قلبي وأنفاسي
انا الذي لايهزني برقٌ ولا رعدٌ
أعينين متلألئةٌ تهزمُ ثباتي ؟
يارّبة الحُسن هل تنوينَ آغراقِي ؟
ماكنت أؤمن بالعيون وفعلها
حتى دهتني في الهوى عيناكِ
عيناكِ بحرٌ تاهت به سفني
وتزعزعت به نبضاتُ قلبي وأنفاسي
انا الذي لايهزني برقٌ ولا رعدٌ
أعينين متلألئةٌ تهزمُ ثباتي ؟