توضيح خاص لبعض المتابعين الأعزاء:
ألاحظ بين الحين والآخر تعليقات تدل أن أصحابها تابعوني في معارك حلب دون غيرها، أو توهموا أنني كنت داخلها وخرجت -مع أن مشاركتي كانت من خارجها يوم محاولات كسر الحصار- أو أن نشاطي خاص بما أكتبه دون غيره، أو في الشمال دون بقية المحرر في الجنوب.
أحببت التوضيح لمن تابع جانباً من نشاطي في الثورة، أو تابعني مؤخراً فقط، أنني ثائر مستقل لا أتبع لفصيل ولا لحزب، أنسق طوعياً بين الفصائل، وأتواصل معها فرادى ومجموعات، من قادة ونخب وشرعيين وإعلاميين، من درعا للغوطة لريف حمص وحماة وحلب وإدلب، وأحرضهم على الصمود والتحصين والدفاع والهجوم والثبات ورص الصفوف.
لا يعني لي الشمال أي ميزة عن الجنوب، وأنا الذي عشت في حلب ودمشق سنوات، انتصارات الغوطة ودرعا تفرحني أكثر من انتصارات الشمال لأنها أقرب لإسقاط النظام، لم أتخلف عن ساحل ولا جبل ولا سهل، معارك التحرير كلها تمثلني وأشارك فيها جسماً حيث يكون ذلك ممكناً، وتواصلاً وتنسيقاً وشحذاً للهمم حين تكون بعيدة عني.
عشرات المعارك التي أكرمني الله بتواجدي فيها مع الثوار من حماة وادلب وغيرها، إلى شواطئ كسب.
عندما لا أكتب لا يعني أنني لا أقوم بنشاط، أو أنني أتجاهل المناشدات التي تصلني لحث الفصائل على رص الصف وفتح المعارك، بل إنني في كثير من أيامي لا أنام إلا بعد صلاة الفجر وأنا أتواصل مع القريب والبعيد منهم، وهذا أمر يعرفه كل من يعرفني عن قرب.
أحمل الثورة وهمومها في حلي وترحالي وسفري وإقامتي وتجولي، أقوم بواجبي دون منة، لا أعطي دعماً ولا أقبله من أحد، لا يخلو يوم من عشرات التواصلات مع القادة وغرف العمليات، وليس كل ما يُعلم يقال وينشر من أسرار العسكرة الواجب كتمانها عن العدو.
هويتي الثورة الواضحة، وفرحتي يوم انتصارها، وبإذن الله لن نحيد عن أهدافها حتى ننتصر، ونحرر بلدنا، ونطرد المحتلين، ونعيد المهجرين ونفك أسرى المعتقلين، مهما طال الزمن بإذن الله.
ألاحظ بين الحين والآخر تعليقات تدل أن أصحابها تابعوني في معارك حلب دون غيرها، أو توهموا أنني كنت داخلها وخرجت -مع أن مشاركتي كانت من خارجها يوم محاولات كسر الحصار- أو أن نشاطي خاص بما أكتبه دون غيره، أو في الشمال دون بقية المحرر في الجنوب.
أحببت التوضيح لمن تابع جانباً من نشاطي في الثورة، أو تابعني مؤخراً فقط، أنني ثائر مستقل لا أتبع لفصيل ولا لحزب، أنسق طوعياً بين الفصائل، وأتواصل معها فرادى ومجموعات، من قادة ونخب وشرعيين وإعلاميين، من درعا للغوطة لريف حمص وحماة وحلب وإدلب، وأحرضهم على الصمود والتحصين والدفاع والهجوم والثبات ورص الصفوف.
لا يعني لي الشمال أي ميزة عن الجنوب، وأنا الذي عشت في حلب ودمشق سنوات، انتصارات الغوطة ودرعا تفرحني أكثر من انتصارات الشمال لأنها أقرب لإسقاط النظام، لم أتخلف عن ساحل ولا جبل ولا سهل، معارك التحرير كلها تمثلني وأشارك فيها جسماً حيث يكون ذلك ممكناً، وتواصلاً وتنسيقاً وشحذاً للهمم حين تكون بعيدة عني.
عشرات المعارك التي أكرمني الله بتواجدي فيها مع الثوار من حماة وادلب وغيرها، إلى شواطئ كسب.
عندما لا أكتب لا يعني أنني لا أقوم بنشاط، أو أنني أتجاهل المناشدات التي تصلني لحث الفصائل على رص الصف وفتح المعارك، بل إنني في كثير من أيامي لا أنام إلا بعد صلاة الفجر وأنا أتواصل مع القريب والبعيد منهم، وهذا أمر يعرفه كل من يعرفني عن قرب.
أحمل الثورة وهمومها في حلي وترحالي وسفري وإقامتي وتجولي، أقوم بواجبي دون منة، لا أعطي دعماً ولا أقبله من أحد، لا يخلو يوم من عشرات التواصلات مع القادة وغرف العمليات، وليس كل ما يُعلم يقال وينشر من أسرار العسكرة الواجب كتمانها عن العدو.
هويتي الثورة الواضحة، وفرحتي يوم انتصارها، وبإذن الله لن نحيد عن أهدافها حتى ننتصر، ونحرر بلدنا، ونطرد المحتلين، ونعيد المهجرين ونفك أسرى المعتقلين، مهما طال الزمن بإذن الله.