كنتُ دوماً ما أفتتحُ زيارتك وأتامل أسمكَ اشبحُ كل بَصري نحوه وأُحدثكَ وكأنني بجوارك محنيةٌ بحظرتكَ
كنتُ أبالغُ بالتماسك أمامهم جميعاً انتَ الوحيد الذي سَمحت لي بالأنهيار وطبطبتَ على جراحي ولم تسأم قطُ مني بل وكأنكَ تسعدُ بعودتي ، و برأفتك تمسحُ على قلبٌ قست عليهِ الأيام
تُناديكَ هذه الروح بأن تضمها لضريحك فما
عادت الدُنيا تسعها يامرسى الامان خُذني..
- يآ عَلي أبن موسىٰ الرَّضَـا.. 💔