"إعتذار"
في آخر المحَطة، جَلَستُ أنظرُ الى نهاية طريقي،
أجزائي،
تفاصيلي،
أشلائي،
أعضائي،
كُنَّا جميعاً ننتَظِرُني، جانِبي الآخر يُناديني نحوهُ، عندما كُنتُ أُعاني مني، رَكضتُ خَلفَ أجزائي المُتعبةَ،
داعَبتها،
أغويتها،
حتى مالت نحوي،
ثم عالجتها وداويتها،
عانقتها،
وبادلتني شعوراً فقدتهُ، فأنا حقاً فقدتَ الشعور بشعوري، أُريدُ أن أعتذِرُ لي مِنِّي،المَعذِرة أيتها الروح فَقَد ألمتُكِ مني أزعجتُكِ، وانتِ لا زِلتِ تُقاوميني، تحية من روحي لِروحي.
#تبارك_العگيدي
في آخر المحَطة، جَلَستُ أنظرُ الى نهاية طريقي،
أجزائي،
تفاصيلي،
أشلائي،
أعضائي،
كُنَّا جميعاً ننتَظِرُني، جانِبي الآخر يُناديني نحوهُ، عندما كُنتُ أُعاني مني، رَكضتُ خَلفَ أجزائي المُتعبةَ،
داعَبتها،
أغويتها،
حتى مالت نحوي،
ثم عالجتها وداويتها،
عانقتها،
وبادلتني شعوراً فقدتهُ، فأنا حقاً فقدتَ الشعور بشعوري، أُريدُ أن أعتذِرُ لي مِنِّي،المَعذِرة أيتها الروح فَقَد ألمتُكِ مني أزعجتُكِ، وانتِ لا زِلتِ تُقاوميني، تحية من روحي لِروحي.
#تبارك_العگيدي