كَلِمات.


Kanal geosi va tili: ko‘rsatilmagan, ko‘rsatilmagan
Toifa: ko‘rsatilmagan


شكوتُ إليها حُبّها فَتبسّمتْ
‏ولمْ أرَ شَمساً قبلـها تتبسّـمُ.

Связанные каналы

Kanal geosi va tili
ko‘rsatilmagan, ko‘rsatilmagan
Toifa
ko‘rsatilmagan
Statistika
Postlar filtri


ديِسَمبر dan repost
فاتح توجية


ديِسَمبر dan repost
Video oldindan ko‘rish uchun mavjud emas
Telegram'da ko‘rish
𝚨𝗎𝗀𝗎𝗌𝗍 أحبها


ديِسَمبر dan repost
10:10


زيَنبَ 🎀 dan repost
وكتبَوا فاتحَه تبادَل .


زيَنبَ 🎀 dan repost
أريد أن يكون بيتَنا صغيراً
منعزلاً محاطاً بالوردَ ، تنيره
الشمَس ولا يعَرف طريقه إلا
مَن نحَب له شرفة مطلة
عَلى حديقة صَغيره وسمَاء
واسعَة فيه كرسيان محسوبة
بدقة حَتى انظر لكَ لا المَشهد
الذي تطل عَليه الشرفة .


زيَنبَ 🎀 dan repost


-لا أُريد أَن أُحبك ولا أَن أنساك
أُريد أَن أظل أتأرجح على حافه ذالك الوجع
الغامض المُلقب حُباً!
-ما رأُيكِ أَن نعود؟
وتكون حجه عودتنا أننا
نريدّ شتم بعضنا البعض
-لنعد ولندعي أن ما أذاني ليس أنت
بل كانت اغنيه.


أقف في المنتصف
لا أعرفُ مَن أنت؟
لا أنتَ صديقي المُقرب
و لا من أُحب
و لا نَحنُ غُرباء
لكن عينيك، عينيك كانت عزيزةً عليّ.


-أحببتُها ، وادركتُ ان للحُبِ وجود
ساخسَرُها وعلمتُ ان القَدَرَ من يتحكم ُبالوجود
احببتُها ، وايقَنتُ ان للحَياةِ طَعماً ولوناً
حينَ يكون لها وجود
سَاخسرها واستدلَلتُ ان لا لونً ولا طعمً
من بعد اختفاءِها عن الوجود.

اسفةَ وكلِ اسفٌ على هذا المَصير !.
اقسِمُ لو وجدتُكِ منذُ زمن ساكون انسانً
سعيد!.
كنتُ سأحاربُ هذا القدرَ المَرير ،
لاحيا معكِ ونَعيش كأي ثنائي جميل.


أبتَدِأ الرسالة بالسلام،
والتمني بمصافحة يديكِ
أبتَدأ بِـ..قد اشتقت اليكِ
وانتقل بالكلام وأنا حائرٌ بمخيلتي
أأغوصُ في عينيكِ
أم أبتدأ في تقبيل شفتيكِ
أم في روحكِ التي لم تُنسني
كيفَ قَبلتُ وجنتيكِ
أم في العناقِ الأخير
الذي كادَ أن يعتصر بيديكِ
فيا ذاكرتي في غُربتي
ويا قِبلتي وبوصلتي
ألم يحن للقاءِ من موعدِ!.


وأخرمَافعل أن نظر نحو عيناها
عميقاً...عميقاً جدّا وكأنها النهاية لقصتهما
ونهاية مشهدهما
. وَبصوتٍ عميق نَبس:
«أحبكِ بِروحى لابقلبي فيور. فالقلب يتوقف عن النبض ويندثر أسفل
التُراب مع الزمن, أما الروح فلا تموت أبدًا.. وروحي سَتبقى غارقة بكِ حتى
بعدمًا تعود للرب الذي خلقها.»


في مشهد الوداع ألاخير، دسَ الرساله الاخيره بين كفها ثم التفتَ راحلاً: "أمثالكِ يصلحون كأمنيات ويفشلون كواقع، كنتِ اكثر من أن تتحققي، وأعجز من أن تحملكِ اسبابُ الارض ومنطقيه الاحداث، لو تحققتي لكان ذالك اخر عهدي بالخيال، لكن قدرنا كان ان نجري هكذا، فلا أمتلاء المصبُ، ولا النهرُ أنتهى، الاكتمال بدايه النسيان، وقدركِ كان أن تبقي..، فالشيء الوحيد الفاصل بين الشيء ونسيانه هوه عدم تحققه منذ البدايه، وأنتِ كنتِ رائعةً.. كأمنيه، وكنتِ نصيبي.. كجرح."



13 ta oxirgi post ko‘rsatilgan.