صار حادثا طريفا لأن المتحرش فرنسي ! ولو كان عربيا لقالوا تحرش وهمجية وطالبوا بإنزال أقصى العقوبات به واعتبروا الحديث عن المفاهيم الشرعية في لباس المرأة تبريرا له ولعلهم ما عدوه تحرشا لكي لا تسقط أسطورة الكبت وأن التحرش يفشو بين العرب المكبوتين فحسب ، هؤلاء الذين يصفون هذا التحرش ب( الطريف ) هم أنفسهم من يسمون الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ولو بالحسنى ( تطرفا ) عقول ممسوخة في جثامين إنس..
منقول من أبي جعفرعبدالله الخليفي
@Flnobader
منقول من أبي جعفرعبدالله الخليفي
@Flnobader