المشكلة ليست فى الصعوبات، فلكُلّ مرحلة صعوباتها وتعقيداتها، وأيضاً ضحاياها، ولكن المشكلة -كما أرىٰ- هي فى إنعدام اليقين، فى الهزيمة الداخلية التي نعيشها مما يجعل الكثيرين حائرين ثم يائسين. !
-م.
-م.