... هل سيسحب أردوغان فصائل الجيش الحر من معركة إدلب كما سحبهم من حلب ...
"صرح أردوغان مستنكراً هجوم النظام على ريف حماة وإدلب
وإعتبره غير إيجابي و هادم لمقررات الأستانة وسوتشي .
"وتلا هذا التصريح بعد يومين تصريح (لجوادأبوحطب ) رئيس الحكومة المؤقتة في إجتماع جرى في مدينة الباب صرح فيه بنيته إرسال مرتزقة درع الفرات إلى إدلب لصد هجمة النظام عليها مستنكراً هو الأخر على خطى سيده أردوغان هجوم النظام على إدلب.
"ثم صرح أردوغان اليوم 11/1/2018 مهدداً بإنشاء عملية
في شمال سوريا ( إدلب ) على غرار درع الفرات في جرابلس .
تصريحات خبيثة تحمل ورائها مكراً يحاك لمعارك ريف حماة وريف إدلب ، لقد بات معروفاً للصغير قبل الكبير
وللسطحيين قبل المستنيرين كيف ساهم أردوغان
بتسليم حلب بل هو من عقد صفقتها برعاية أمريكية
وكان من أهم وأخبث الأساليب التي إتبعها لثني المجاهدين
وإضعافهم عن معركة فك الحصار الأولى عندما وصلوا للمدفعية ، هو سحب المقاتلين وإلهائهم بعملية درع فرات
إبتدعها ليضعف بها جبهة المدفعية ويعود النظام لإطباق الحصار عليها وهذا ماحصل فعلاً ، والأن يعود سيناريو
تسليم حلب ليتكرر في جبهات أرياف إدلب وحماة مرة أخرى،
ركوب للموجة بعد إنقطاع تصريحاته عنها قرابة الشهرين
تجهيز لمعركة يلوح بها لجذب المقاتلين إليها
فتكون النتيجة تسليم القرى للنظام بدون أي مقاومة تذكر
ليكون بذلك قد سمح بحماة وأريافها .
فهل سيبقى المجاهدون يتحركون ضمن قوالب جامدة لا يتعدون حدوها حتى يوضع لهم غيرها
أم سيكسرون تلك القوالب ويقطعون تلك الحبال ويخطون واثقين وأبصارهم تتطلع إلى إستئصال النظام في ساحله وعاصمته ...
يامن خيال .
"صرح أردوغان مستنكراً هجوم النظام على ريف حماة وإدلب
وإعتبره غير إيجابي و هادم لمقررات الأستانة وسوتشي .
"وتلا هذا التصريح بعد يومين تصريح (لجوادأبوحطب ) رئيس الحكومة المؤقتة في إجتماع جرى في مدينة الباب صرح فيه بنيته إرسال مرتزقة درع الفرات إلى إدلب لصد هجمة النظام عليها مستنكراً هو الأخر على خطى سيده أردوغان هجوم النظام على إدلب.
"ثم صرح أردوغان اليوم 11/1/2018 مهدداً بإنشاء عملية
في شمال سوريا ( إدلب ) على غرار درع الفرات في جرابلس .
تصريحات خبيثة تحمل ورائها مكراً يحاك لمعارك ريف حماة وريف إدلب ، لقد بات معروفاً للصغير قبل الكبير
وللسطحيين قبل المستنيرين كيف ساهم أردوغان
بتسليم حلب بل هو من عقد صفقتها برعاية أمريكية
وكان من أهم وأخبث الأساليب التي إتبعها لثني المجاهدين
وإضعافهم عن معركة فك الحصار الأولى عندما وصلوا للمدفعية ، هو سحب المقاتلين وإلهائهم بعملية درع فرات
إبتدعها ليضعف بها جبهة المدفعية ويعود النظام لإطباق الحصار عليها وهذا ماحصل فعلاً ، والأن يعود سيناريو
تسليم حلب ليتكرر في جبهات أرياف إدلب وحماة مرة أخرى،
ركوب للموجة بعد إنقطاع تصريحاته عنها قرابة الشهرين
تجهيز لمعركة يلوح بها لجذب المقاتلين إليها
فتكون النتيجة تسليم القرى للنظام بدون أي مقاومة تذكر
ليكون بذلك قد سمح بحماة وأريافها .
فهل سيبقى المجاهدون يتحركون ضمن قوالب جامدة لا يتعدون حدوها حتى يوضع لهم غيرها
أم سيكسرون تلك القوالب ويقطعون تلك الحبال ويخطون واثقين وأبصارهم تتطلع إلى إستئصال النظام في ساحله وعاصمته ...
يامن خيال .