كناشة غالي عبدالرحمن أبو معاذ الجزائري


Kanal geosi va tili: ko‘rsatilmagan, ko‘rsatilmagan
Toifa: ko‘rsatilmagan


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
دعوتنا مبنية على العلم الصحيح الموصل إلى كتاب الله وسنة النبي ﷺ بفهِم سلف هذه الأمَّة الذين هم خيارها وأفضلها ، لا ندعو إلى حزبية سياسة ولا قومية شعوبية ولا نتعصب للرجال وانما للحق المبين

Связанные каналы  |  Похожие каналы

Kanal geosi va tili
ko‘rsatilmagan, ko‘rsatilmagan
Toifa
ko‘rsatilmagan
Statistika
Postlar filtri


كتاب يستحق القراءة خاصة ما يحدث مؤخرا من خبط و سقط في أصول دعوتنا

لشيخنا العلاّمة الفقيه الأصولي سليمان الرحيلي حفظه ﷲ

https://t.me/Ghaliabomouaad




عن أنس بن مالك -رضي الله عنه- قال: (( «عرضت الجمعة على رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، جاءه بها جبرائيل -عليه السلام- في كفه كالمرآة البيضاء في وسطها كالنكتة السوداء، فقال: ما هذه يا جبرائيل؟ قال: هذه الجمعة، يعرضها عليك ربك لتكون لك عيداً ولأمتك من بعدك ولكم فيها خير، تكون أنت الأول وتكون اليهود والنصارى من بعدك وفيها ساعة لا يدعو أحد ربه فيها بخير هو له قسم إلا أعطاه أو يتعوذ من شر إلا أعطاه أو يتعوذ من شر إلا دفع عنه ما هو أعظم منه ونحن ندعوه في الآخرة يوم المزيد» رواه الطبراني في الأوسط بإسناد صحيح، برقم(2084). وقال الألباني: "حسن صحيح"؛ كما في صحيح الترغيب والترهيب، رقم(694).

https://t.me/Ghaliabomouaad




Video oldindan ko‘rish uchun mavjud emas
Telegram'da ko‘rish
🌹🌹هديه جميله وقيمه لاهل القلوب الطيبه التي تعرف لاهل الفضل فضلهم ولاهل العلم مكانتهم وقدرهم🌹🌹

https://t.me/Ghaliabomouaad








قلت لكم أن شيخنا الدكتور إبراهيم المحيميد حفظه ﷲ ظهر له سوء خبايا الصعافقة الجدد










وتعلمون -رضي الله عنكم-: أنّ ما دون هذه القصية مِن الحوادث يقع فيها من اجتهاد الآراء واختلاف الأهواء وتنوع أحوال أهل الإيمان وما لا بد منه -من نزغات الشيطان- ما لا يتصور أنْ يعرى عنه نوع الإنسان. وقد قال تعالى: (لِّيُعَذِّبَ اللَّهُ الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْمُشْرِكِينَ وَالْمُشْرِكَاتِ وَيَتُوبَ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ ۗ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا)[الأحزاب:73]بل أنا أقول ما هو أبلغ من ذلك - تنبيها بالأدنى على الأعلى وبالأقصى على الأدنى - فأقول: تعلمون كثرة ما وقع في هذه القضية مِن الأكاذيب المفتراة، والأغاليط المظنونة، والأهواء الفاسدة، وأنّ ذلك أمر يجل عن الوصف، وكل ما قيل: من كذب وزور فهو في حقنا خير ونعمة. قال تعالى: (إِنَّ الَّذِينَ جَاءُوا بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِّنكُمْ ۚ لَا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَّكُم ۖ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ ۚ لِكُلِّ امْرِئٍ مِّنْهُم مَّا اكْتَسَبَ مِنَ الْإِثْمِ ۚ وَالَّذِي تَوَلَّىٰ كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ) [النور:11]، وقد أظهر الله من نور الحق وبرهانه ما رد به إفك الكاذب وبهتانه. فلا أحبّ أنْ ينتصر مِن أحد بسبب كذبه علي أو ظلمه وعدوانه فإني قد أحللت كل مسلم.
وأنا أحب الخير لكل المسلمين، وأريد لكل مؤمن من الخير ما أحبه لنفسي، والذين كذبوا وظلموا فهم في حل من جهتي، وأما ما يتعلق بحقوق الله فإنْ تابوا تاب الله عليهم، وإلا فحكم الله نافذ فيهم، فلو كان الرجل مشكورا على سوء عمله لكنت أشكر كل مَن كان سببا في هذه القضية؛ لما يترتب عليه مِن خير الدنيا والآخرة؛ لكن الله هو المشكور على حسن نعمه وآلائه وأياديه التي لا يقضى للمؤمن قضاء إلا كان خيرا له، وأهل القصد الصالح يشكرون على قصدهم، وأهل العمل الصالح يشكرون على عملهم، وأهل السيئات نسأل الله أن يتوب عليهم.
وأنتم تعلمون هذا من خُلُقي، والأمر أزيد ممّا كان وأوكد؛ لكنّ حقوق الناس بعضهم مع بعض وحقوق الله عليهم هم فيها تحت حكم الله، وأنتم تعلمون أنّ الصديق الأكبر في قضية الإفك التي أنزل الله فيها القرآن حَلَف لا يصل مسطح بن أثاثة؛ لأنه كان مِن الخائضين في الإفك، فأنزل الله تعالى: (وَلَا يَأْتَلِ أُولُو الْفَضْلِ مِنكُمْ وَالسَّعَةِ أَن يُؤْتُوا أُولِي الْقُرْبَىٰ وَالْمَسَاكِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ۖ وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا ۗ أَلَا تُحِبُّونَ أَن يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ ۗ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ )[النور:22] فلما نزلت قال أبو بكر: "بلى والله إني لأحب أن يغفر الله لي". فأعاد إلى مسطح النفقة التي كان ينفق.
ومع ما ذكر من العفو والإحسان وأمثاله وأضعافه، والجهاد على ما بعث الله به رسوله من الكتاب والحكمة أمر لا بد منه (وَمَن يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ)[المائدة:56].

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته والحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد وآله وسلم تسليما.

المرجع: مجموع فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية (28/52-56)

https://t.me/Ghaliabomouaad


#رسالة_شيخ_الإسلام_ابن_تيمية_لبعض_أصحابه

قال شيخ الاسلام ابن تيمية -رحمه الله ورفع درجاته في عليين-:

بعد حمد الله تعالى والصلاة على نبيه صلى الله عليه وسلم، أما بعد:
فإن الله -وله الحمد- قد أنعم عليّ من نعمه العظيمة، ومننه الجسيمة، وآلائه الكريمة؛ ما هو مستوجب لعظيم الشكر والثبات على الطاعة، واعتياد حسن الصبر على فعل المأمور، والعبد مأمور بالصبر في السراء أعظم من الصبر في الضراء قال تعالى: (وَلَئِنْ أَذَقْنَا الْإِنْسَانَ مِنَّا رَحْمَةً ثُمَّ نَزَعْنَاهَا مِنْهُ إِنَّهُ لَيَئُوسٌ كَفُورٌ (9) وَلَئِنْ أَذَقْنَاهُ نَعْمَاءَ بَعْدَ ضَرَّاءَ مَسَّتْهُ لَيَقُولَنَّ ذَهَبَ السَّيِّئَاتُ عَنِّي ۚ إِنَّهُ لَفَرِحٌ فَخُورٌ)[هود:10]
وتعلمون أن الله سبحانه منّ في هذه القضية من المنن التي فيها من أسباب نصر دينه، وعلوّ كلمته ونصر جنده، وعزّة أوليائه وقوّة أهل السنّة والجماعة، وذلّ أهل البدعة والفرقة، وتقرير ما قرر عندكم من السنة، وزيادات على ذلك بانفتاح أبواب من الهدى والنصر والدلائل وظهور الحق لأمم لا يحصي عددهم إلا الله تعالى، وإقبال الخلائق إلى سبيل السنة والجماعة، وغير ذلك مِن المنن ما لا بدّ معه من عظيم الشكر ومِن الصبر وإنْ كان صبرا في سراء، وتعلمون أنّ من القواعد العظيمة التي هي من جماع الدين: تأليف القلوب واجتماع الكلمة وصلاح ذات البين فإن الله تعالى يقول: (فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَصْلِحُوا ذَاتَ بَيْنِكُمْ) [الأنفال:1]ويقول: (وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا ۚ )[آل عمران:103] ويقول: (وَلَا تَكُونُواْ كَٱلَّذِينَ تَفَرَّقُواْ وَٱخْتَلَفُواْ مِنۢ بَعْدِ مَا جَآءَهُمُ ٱلْبَيِّنَٰتُ ۚ وَأُوْلَٰٓئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ)[آل عمران:105]، وأمثال ذلك من النصوص التي تأمر بالجماعة والائتلاف وتنهى عن الفرقة والاختلاف، وأهل هذا الأصل: هم أهل الجماعة، كما أنّ الخارجين عنه هم أهل الفرقة.
وجماع السنة: طاعة الرسول، ولهذا قال النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح الذي رواه مسلم في صحيحه عن أبي هريرة: "إنّ الله يرضى لكم ثلاثا: أن تعبدوه ولا تشركوا به شيئا، وأنْ تعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا، وأنْ تناصحوا من ولاه الله أموركم"، وفي السنن من حديث زيد بن ثابت وابن مسعود -فقيهي الصحابة- عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "نضر الله امرأ سمع منا حديثا، فبلغه إلى مَن لم يسمعه فرب حامل فقه غير فقيه، ورب حامل فقه إلى من هو أفقه منه".
ثلاث لا يغل عليهن قلب مسلم: إخلاص العمل لله ومناصحة ولاة الأمر، ولزوم جماعة المسلمين فإن دعوتهم تحيط من وراءهم".
وقوله "لا يغل" أي لا يحقد عليهن. فلا يبغض هذه الخصال قلب المسلم بل يحبهن ويرضاهن، وأول ما أبدأ به من هذا الأصل: ما يتعلق بي فتعلمون -رضي الله عنكم- أنّي لا أحب أنْ يؤذى أحد من عموم المسلمين - فضلا عن أصحابنا - بشيء أصلا لا باطنا ولا ظاهرا ولا عندي عتب على أحد منهم. ولا لوم أصلا بل لهم عندي من الكرامة والإجلال والمحبة والتعظيم أضعاف أضعاف ما كان كل بحسبه.
ولا يخلو الرجل؛ إما أنْ يكون مجتهدا مصيبًا أو مخطئا أو مذنبا، فالأول: مأجور مشكور، والثاني -مع أجره على الاجتهاد-: فمعفو عنه مغفور له، والثالث: فالله يغفر لنا وله ولسائر المؤمنين، فنطوي بساط الكلام المخالف لهذا الأصل؛ كقول القائل: "فلان قصر، فلان ما عمل، فلان أوذي الشيخ بسببه، فلان كان سبب هذه القضية، فلان كان يتكلم في كيد فلان". ونحو هذه الكلمات التي فيها مذمّة لبعض الأصحاب والإخوان. فإنّي لا أسامح من آذاهم من هذا الباب ولا حول ولا قوة إلا بالله، بل مثل هذا يعود على قائله بالملام إلا أنْ يكون له من حسنة وممن يغفر الله له إن شاء، وقد عفا الله عما سلف.
وتعلمون أيضا: أنّ ما يجري من نوع تغليظ أو تخشين على بعض الأصحاب والإخوان؛ ما كان يجري بدمشق وممّا جرى الآن بمصر؛ فليس ذلك غضاضة ولا نقصا في حق صاحبه، ولا حصل بسبب ذلك تغيّر منّا ولا بغض؛ بل هو بعد ما عومل به من التغليظ والتخشين أرفع قدرا وأنبه ذكرا وأحبّ وأعظم، وإنّما هذه الأمور هي مِن مصالح المؤمنين التي يصلح الله بها بعضهم ببعض، فإنّ المؤمن للمؤمن كاليدين تغسل إحداهما الأخرى، وقد لا ينقلع الوسخ إلا بنوع مِن الخشونة؛ لكن ذلك يوجب مِن النّظافة والنّعومة ما نحمد معه ذلك التخشين.
وتعلمون: أنّا جميعا متعاونون على البر والتقوى واجب علينا نصر بعضنا بعضا أعظم ممّا كان وأشد، فمن رام أنْ يؤذي بعض الأصحاب أو الإخوان لما قد يظنّه مِن نوع تخشين - عومل به بدمشق أو بمصر الساعة أو غير ذلك - فهو الغالط، وكذلك من ظنّ أنّ المؤمنين يبخلون عما أمروا به من التعاون والتناصر فقد ظنّ ظنّ سوء وإنّ الظنّ لا يغني من الحقّ شيئا، وما غاب عنّا أحد مِن الجماعة أو قدّم إلينا الساعة أو قبل الساعة إلا ومنزلته عندنا اليوم أعظم مما كانت وأجل وأرفع.


و كأن الدين أصبح عند الصعافقة الجدد مقتصر على التحذير و الطعن و اللمز و غيبة الشيخين فقط، و من أراد التأكد فمنشوراتهم أكبر دليل.صدق الشيخ مقبل رحمه ﷲ عندما قال: أكثر ما نخاف على دعوتنا من أبنائها.


وقعت فتنة عظيمة بين العلاّمة الطيب العقبي والأستاذ الرّئيس عبد الحميد بن باديس والمشايخ الفضلاء الإبراهيمي والتبسّي.. رحمهم الله جميعا

واشتدت النفرة بينهم حتى كان بينهم ما كان من
المصاولات والمجاولات
والردود والتعقيبات
والتلاسن بأشد العبارات
فنعتوا الشيخ الطيب العقبي بأشدّ النعوت ورماه بعضهم بأمور هو بريء منها؛ نُقلت إليهم فصدقوها، وبلغتهم فأعلنوها
وسلقهم هو بلسان شديد وقلب من حديد وكلام غير سديد
وكم ومهما سعى مخلصون آخرون في الإصلاح والألفة وجمع الكلمة والتوادد والرجوع للصف الواحد وإغاظة الشيطان والمستدمر الفرنسي وأهل الضلال من القبوريين وأشياعهم وإقرار عيون أهل السنّة والمخلصين من أبناء الوطن...
فتصلّب الشيخ الطيّب العقبي وأصرّ على المصارمة لأن الجراحات التي خلّفها بعض القوم في قلبه كانت غائرة مع تجدد التهم في الجرائد بين حين وآخر..
وكان هو كذلك يكتب كأنما يرميهم برمح رُديني أو يطعنهم بسيف قشيري..
وكان من المآسي في تلك المعارك كلّها أن مات الإمام عبد الحميد بن باديس رحمه الله بعد عام من تفجّر الخلافات التي حصلت وفي نفسه فلول من قراع بعض الأحبّةِ وجرحهم له وحدوث تدابر وتناحر بين أبناء وشيوخ الدعوة الواحدة فقد انزوى البعض مع الشيخ الطيب العقبي رحمه الله لمّا استقال من الجمعية وفارقها
وحزّ في نفس الشيخ الطيب العقبي رحمه الله أنّ إخوان الأمس وأحبّة البارحة صاروا يطعنون فيه ويتهمونه بالخيانة لدينه ووطنه وببيع ذمّته لفرنسا وقبضِ ثمن ذلك؛ فقال وقلبه يتفطّر:
أسفي على بعض الرّفاق فإنهم
فقدوا سجيّة كاملي الأذواق.
عهدي بهم والرّفق من أخلاقهم
فإذا بهم خلق بدون خلاق.
لا يؤثرون رفيقهم ولو اقتضى
حال الرّفاق الرّفد بالإرفاق.
فتراهم يستأثرون وإن عدوا
نهج الهدى ومكارم الأخلاق.
حسبوا الزعامة في الظهور وما
دروا أنّ الظهور وسيلة الإخفاق.
ما ساد من لم يحتفظ لرفيقه
بحقوقه وبعهد ودٍّ باق
كلّا ولا نال الزعامة غير من
ضحّى بصالح نفسه لرفاق.
وحُلّت الجمعية وصودرت جرائدها وزُج بكثير من أبنائها ورجالاتها ودعاتها في السجون ونُفي العلّامة الإبراهيمي ثم أقيم في الإقامة الجبرية وضُيّق عليها..وتوالت الأحزان على الجزائر ومصلحيها ونِيل من دعوة الحقّ نيلا عظيما واختلف أبناء الجزائر و تفرقوا بين شيوخ الجمعية؛ فمِن موال للبشير وإخوانه ومن مُظاهر للعُقبي وأصحابه؛ غير أن الفئة الكبيرة فاءت إلى الشيخ الإبراهيمي رحمه الله ومن معه من العلماء
وبين كل هذا وذاك قويت شوكة القبوريين وتنفست فرنسا الصعداء وضعفت دعوة الإصلاح برهة من الزمن لولا أن الله تداركها برحمته.
والحقيقة في هذه الفتنة التي عصفت رياحها بأهل السنّة بالجزائر المحميّة بالله آنذاك، وزمجرت أعاصيرها بعلماء الشريعة وحملة الدّين ما قاله الشاعر الأديب الأريب الشيخ محمد العيد آل خليفة البسكري رحمه الله:
خصمان فيما يُفيد الأمّة اختصما
إياك أن تنقص الخصمين إياك.
كلاهما في سبيل الله مجتهد
فلا تلومنّ لا هذا ولا ذاك.

منقول عن الأخ الشيخ طارق سماحي

https://t.me/Ghaliabomouaad


#تنبيه_مهم من الشيخ الدكتور محمد بن ربيع المدخلي

يوجد في كتاب. الاربعين النووية الطبعة 55 من اصدارات مؤسسة الشيخ محمد بن صالح العثيمين في الحديث الرابع و الثلاثين هناك كلام في آخر الحديث في الصفحة 404 وفي بعض الطبعات367 ليس من كلام الشيخ ابن عثيمين و إنما أضافه الحزبين" الذين يشتغلون بالمؤسسة"و مندسين بها ، و للتأكيد اسمعوا الشريط السادس عشر لشرح الأربعون النووية للحديث الرابع و الثلاثين .
انشروا بقدر ما استطعتم فالدال على الخير كفاعله

منقول من الشيخ محمد بن ربيع حفظه الله في مجموعة العقيدة والمنهاج.

https://t.me/Ghaliabomouaad


أين محل الصعافقة الجدد؟؟ من هذا الكلام السلفي



20 ta oxirgi post ko‘rsatilgan.

238

obunachilar
Kanal statistikasi