"تُراودُني دائماً تساؤلاتْ إلى أين يهرب الإنسانُ مِن نفسه؟
وإلى أين يفرُ المهموم من همه، وصاخبُ التفكير مِن أفكاره؟
فأجد في كُل مَرّة، أنّ الإجابة تقتصِر على قُرب الإنسان مِن ربه،وثباته ورسوخ الدين في قلبه.
فكلّما بعُد عن الله زادَ همه، وكثُر شجنه، وفقد شغفه للحياة، ولم يجد ملجأ يفرّ إليه لا من نفسه ولا من العالم.
فبقُربِ الإنسان مِن ربه تنفرج الهموم دونَ معاناة، وينشرحُ صدرك ويفرحَ فؤادكْ، حتى المهموم بقربه من الله لايشعُر بثقل همه، إنّ القربَ مِن الله بمثابة طبطبة من الحياة عليكَ لكي لا تحزن أو تآسى والله مَعك ويحاوطك مِن كُل جانب. "
_روان أشرف
@Weena_Ashraf
وإلى أين يفرُ المهموم من همه، وصاخبُ التفكير مِن أفكاره؟
فأجد في كُل مَرّة، أنّ الإجابة تقتصِر على قُرب الإنسان مِن ربه،وثباته ورسوخ الدين في قلبه.
فكلّما بعُد عن الله زادَ همه، وكثُر شجنه، وفقد شغفه للحياة، ولم يجد ملجأ يفرّ إليه لا من نفسه ولا من العالم.
فبقُربِ الإنسان مِن ربه تنفرج الهموم دونَ معاناة، وينشرحُ صدرك ويفرحَ فؤادكْ، حتى المهموم بقربه من الله لايشعُر بثقل همه، إنّ القربَ مِن الله بمثابة طبطبة من الحياة عليكَ لكي لا تحزن أو تآسى والله مَعك ويحاوطك مِن كُل جانب. "
_روان أشرف
@Weena_Ashraf