وهَل بَعد بُعد الحُب يَعود وكأنَّ شيئًا لم يَكُن، أتظُن بأنَّ ذلك الشعور يَحدثُ؟.
يَكون في تلك الفترة اشتياق لا حصر له .
فَالقلب الوَاهِث يُريد أن يعود إلى الطرف الآخر من جديد فَيكون هفًا كثيرًا.
أما العقل لا يُجيز بأنَّ ذلك سيَحدُث من جديد فَيكون محال للقلب، ودائمًا القلب ما يلوذ للعقل في تلك الأمور، إنه حقًا قلب ماحق ..
تكون العودة بالنسبة للعقل يكاد أن يكون جريرة شديدًا.
فَيُريد القلب الاجتلاء والعقل يَحُولُ.
أما المرء فَهو يشعر بفَرَقٍ وبيلًا!
يَشعُر وكأنه أنهاضُ قلبه، لكن ليس كأنه بالفعل أنهاضُ قلبه من شدة آلم الحنين إلى الماضي و في تلك اللحظة يكون الحِمَامَا أفضل ..
ولا يوجد المؤسي لكل تلك الالآم! الأشتياق أمر مستطار حقًا!
الذكريات كادت ان تُبيد المرء الضعيف وتستنزف فى وُسْعِه وجميع مشاعرُه.
لا يستطيع المرء أن يهجع من الأسى العميق على الذكريات الباطشة تُقطع بقلبه شلوًا شلوًا مابقولي غُلُوّ أبدًا حقًا تُقطع قلبه شلوًا !
يشعر بأن الدهر أتى علية ولكنه هو من فعل ذلك بنفسه وظن بأن العالم قد توقف منذ إنتهاء تلك العلاقة وكأن المرء ذاته إنتهى!
- حَنين سيد .
يَكون في تلك الفترة اشتياق لا حصر له .
فَالقلب الوَاهِث يُريد أن يعود إلى الطرف الآخر من جديد فَيكون هفًا كثيرًا.
أما العقل لا يُجيز بأنَّ ذلك سيَحدُث من جديد فَيكون محال للقلب، ودائمًا القلب ما يلوذ للعقل في تلك الأمور، إنه حقًا قلب ماحق ..
تكون العودة بالنسبة للعقل يكاد أن يكون جريرة شديدًا.
فَيُريد القلب الاجتلاء والعقل يَحُولُ.
أما المرء فَهو يشعر بفَرَقٍ وبيلًا!
يَشعُر وكأنه أنهاضُ قلبه، لكن ليس كأنه بالفعل أنهاضُ قلبه من شدة آلم الحنين إلى الماضي و في تلك اللحظة يكون الحِمَامَا أفضل ..
ولا يوجد المؤسي لكل تلك الالآم! الأشتياق أمر مستطار حقًا!
الذكريات كادت ان تُبيد المرء الضعيف وتستنزف فى وُسْعِه وجميع مشاعرُه.
لا يستطيع المرء أن يهجع من الأسى العميق على الذكريات الباطشة تُقطع بقلبه شلوًا شلوًا مابقولي غُلُوّ أبدًا حقًا تُقطع قلبه شلوًا !
يشعر بأن الدهر أتى علية ولكنه هو من فعل ذلك بنفسه وظن بأن العالم قد توقف منذ إنتهاء تلك العلاقة وكأن المرء ذاته إنتهى!
- حَنين سيد .