- مُصْطَفَى أَحمَد .


Kanal geosi va tili: ko‘rsatilmagan, ko‘rsatilmagan
Toifa: ko‘rsatilmagan


﴿ هَٰذَا رَحْمَةٌ مِّن رَّبِّي﴾.
@VeeeeeeeeeeV | @Neer77bot

Связанные каналы  |  Похожие каналы

Kanal geosi va tili
ko‘rsatilmagan, ko‘rsatilmagan
Toifa
ko‘rsatilmagan
Statistika
Postlar filtri


دزولي معايداتكم الحلوه
ماراح اكدر اشوفها قبل ٢٠٢٥/١/١




لَئِن حالَ ما بَيني وبَينَكَ حائِلٌ
مِنَ البَرِّ أو لُجٌّ مِن البَحرِ زاخِرُ
فإنّيَ والمُحيي بكَ البَأسَ والنّدىٰ
بذِكرِكَ في الأحياءِ سارٍ وسَامِرُ
فمَا كُلُّ مَن تَنأىٰ بهِ الدّارُ غائِبٌ
ولا كُلُّ مَن تَدنو بهِ الدّارُ حاضِرُ .


-


لا تَشْكُ للناس جُرْحَاً أَنْتَ صَاحِبُهُ
لايُؤلْمُ الجَرْحُ إلا مَن بِهِ ألَمٌ
شَكْوَاكَ لِلنَّاسِ يا ابنَ النَّاس منْقصَةُ
ومَن مِنَ النَّاسِ صَاحِ مَا بِهِ سَقَمُ
فالهمُّ كالسّيْلِ والأحزان زاخِرَةٌ
حُمْرُ الدَّلائلِ مَهْمَا أهْلُها كَتمُوا
فَإِنْ شَكَوْتَ لَمِنْ طابَ الزَّمَانُ لَهُ
- عَيْنَاكَ تَغْلِي وَمَنْ تَشْكو لَهُ صَنَمُ
وَإِذَا شَكَوْتَ لَمِن شَكْوَاكَ تُسْعِدُهُ
أَضَفْتَ جُرْحاً لِجُرْحِكَ اِسْمُهُ النَّدَمُ.


مشت، فالحقلُ ، من ولَهٍ
متلبِّكٌ ، والقمح يكتنزُ
بُعث التناغم عِبْرَ خُطوتها
والهيدَبى والوّخْذُ والرجَزُ
تومي فيلتفت الصباح لها
من لهفةٍ ، ويتُغْتغُ العنَزُ
ما الوشْمُ ؟ ما الخرَزُ ؟
ما الأقدمون السُّمْر ؟ لم يلجوا
لُغزاً ، ولا اكتنهوا ولا رمزوا ،
لفتاتها تَخزُ
وجفونها وَتَرٌ وأغنيةٌ
صيفيّةٌ ، وقميصُها كرَزُ .


أمشي وقامةُ حزني طولَ مئذنةٍ
وكلُّ ما كتبَ الزيتونُ معتقدي
وفوقَ ظهرِ حنيني حملُ قافلةٍ
حتى اشتبهتُ هلالٌ هلالٌ ذاكَ أمْ جسدي


أنَا الخوَّاف يادنيّا
أنَا الخوَّاف مِن كُلشي
ولو أحلم حِلم موزين
أنَا أرجِف قبل رمشِي
يهزنِي الليل ألف مرَة
وأفِز بالليل ألف مرَة
وتعز رُوحي .. وأكل للخُوف
ظل بالبيّت وأنَا أمشِي
أنَا الخوَّاف يادنيّا
وحَال المبتلي حَالي ..
أعبُر عالنهَر عطشان
والمَي مو على بَالي
مِن أولها وجفيتي وياي
شَترجاچ مِن تالي؟
عيُوني وچذبن وياي وين الگه الصدك عدمَن
بَس طيُور تعبَانات يمي بليّل يلتمَن
سوالف همِّي و دنيّاي بيمَن هالگلب أمّن
وتعز رُوحي .. وأكل للخُوف
ظل بالبيّت وأنَا أمشِي


.

16k 0 23 1.3k

.


تجري الرياحُ كما تجري سفينتنا
نحن الرياحُ ونحن البحرُ والسفنُ
إِن الذي يرتجي شيئاً بهمتهِ
يلقاهُ لو حاربتْةُ الإنسُ والجِنُّ
فأقصد الى قِمم الاشياءِ تدركها
تجري الرياحُ كما رادت لها السفنُ.


وَيا مَعشَرَ العُشّاقِ ما أَوجَعَ الهَوى
إِذا كانَ لا يَلقى المُحِبَّ حَبيبُ
أَموتُ لِحَيني وَالهَوى لي مُطاوِعٌ
كَذاكَ مَنايا العاشِقينَ ضُروبُ
عَدِمتُ فُؤادي كَيفَ عَذَّبَهُ الهَوى
أَما لِفُؤادي مِن هَواهُ نَصيبُ


دَومًا أُحاوِل
‏هلْ يا تُرى ستُحاوِلين ؟
‏هل يا تُرى مازلتُ أجري في دَمكِ
‏وأطوفُ وحدي في شرايينِ الحَنينْ ؟
‏هل يا تُرى مازالَ قلبُكِ
‏كُلَّما يأتيكِ ذِكرِي صارَ مُنتفِضًا
‏كعُصفورٍ حزينْ ؟
‏أوَّاهُ مِن بُعدِ الشَّواطئِ
‏حينَ تبتَعدينَ عنِّي
‏وَيحَ قلبي لو رأيتُكِ ترحلينْ
يا نقطَةَ الضعفِ الوحيدةَ في حياتي
‏يا حَياتي
‏هل أنتِ مِثلَ الناسِ مِن ماءٍ وطينْ ؟
‏‌


من ناحية نَحوية فإنَّ الكلامَ يُقسَم إلى
أسمٍ و فعلٍ و حَرف ، هذا ما أتفقت عليهِ العرب
أما كلامي فَلا يَشذُ عن هذهِ القاعدة فهو اسمٌ و فعلٌ و حرف
لكن و لِفرط ما شعرتُ به
لا أعرف أسمًا إلا أسمكِ
و لا فعلًا سوى أنّي أُحببتُكِ ،هكذا بالصيغة الماضية للفعل فَفي وقتها كانَ مُضارعًا إلا إنكِ ألقيتي الجوازم عليهِ فصار حبُك مَجزومًا ساكنًا في داخلي
اما إنْ سألتِني عَن مُستقبله لن اقول أنّي سأبقى أحبكِ
بل اقول سوف أبقى احبكِ
لأن السين تُشير للمُستَقبل القريب و " سوف"
للمُستَقبل البعيد .
أمّا الحرف فكان أنا ..
و أنا أعطف نَفسي عليكِ
و أنا اجرُّ روحي لكِ


مابال قمري في غُيومهِ عالقٌ
من أبهتَ النُور العظيمَ وأظلمهْ
لاتَحزني فالحُزن لم يُخلق لكِ
صدري لهَمكِ قبلَ حُضنك يحملُهْ
من ذا الذي يطغى عليك ويُحزنك
أولم يَرى حُسنً تجلاَ فأخجلهْ


والآن تَحملُ أحلاماً مُبعثرةً ،
هَلْ هانَ حُلمكَ؟

أم انتَ الذي هانا؟


أوهَل تَضنين إنَّ البُعد يقتُلني ٫ وأبانَ قلبي لا يراكِ مُنفردًا؟ أنا التلاشي واللاشيء فإنتبه!
أنا الوجود وكُل الناس لا أحدا
افأينَ أنا مني
وأينَ أنتَ مِنا .




اللَّهُمَّ إِنِّي أَشْهَدُ أَنَّهُ وَلِيُّكَ وَابْنُ وَلِيِّكَ،
وَصَفِيُّكَ وَابْنُ صَفِيِّكَ،
الْفَائِزُ بِكَرَامَتِكَ،
أَكْرَمْتَهُ بِالشَّهَادَةِ،
وَحَبَوْتَهُ بِالسَّعَادَةِ،
وَاجْتَبَيْتَهُ بِطِيبِ الْوِلَادَةِ،
وَجَعَلْتَهُ سَيِّداً مِنَ السَّادَةِ،
وَقَائِداً مِنَ الْقَادَةِ،
وَذَائِداً مِنَ الذَّادَةِ
لِـ الحُسيّن ابنَ عَليْ،


ثِقي بي يا مُعَذِّبَتي فَإِنّي
سَأَحفَظُ فيكِ ما ضَيَّعتِ مِنّي
وَإِن أَصبَحتِ قَد أَرضَيتِ قَوماً
بِسُخطي لَم يَكُن ذا فيكِ ظَنّي
وَهَل قَلبٌ كَقَلبِكِ في ضُلوعي
فَأَسلو عَنكِ حينَ سَلَوتِ عَنّي
تَمَنَّت أَن تَنالَ رِضاكِ نَفسي
فَكانَ مَنِيَّةً ذاكَ التَمَنّي
وَلَم أَجنِ الذُنوبَ فَتَحقِديها
وَلَكِن عادَةٌ مِنكِ التَجَنّي

20 ta oxirgi post ko‘rsatilgan.