لم أحبّك لحاجتي للحب، و لم أحبّك بسبب الفراغ، و لم أحبّك لأنني وحيد ، بل أحببتك لأنك أنت ، لأنك المكان الآمن ، لأن الخوف معك يتلاشى كأنه لم يكُن ، أحببتك بسجيتك و بعيوبك و ندوبك حتى في اللحظات التي لم تُحبّي نفسك بها أحببتك كثيرًا و رغبت بك كثيرًا دون توقف ...
-دويب عبدالغني
-دويب عبدالغني