سَمَاعَاتِي [٧٨]
سمعت شيخنا أبا العباس عادل بن منصور -حفظه الله-:
-يقول:
ثلاثةُ أمورٍ قد يَدخُل لكَ منها الخَلَلُ في باب العقيدة، وباب التنقُّص من الصحابة: القِراءَةُ في كتب الأدَب والتاريخ؛ لِمَا فيها من الجُرأة على أصحاب رسول الله ﷺ ورواية ما لا يصحّ عنهم.
والقِراءَةُ في كتب أهل الكَلام ومن تَأثَّرَ بهم، أو السماع لهم؛ لِمَا عُرفَ من سوء نظرتِهم للصحابة ومنزلتهم.
والقِراءَةُ في الكتب الفِكريّة، وكتب الحَركيِّين والجماعات السياسية؛ فإن فيها تَعَرُّضًا وتَنَقُّصًا لأصحاب رسول الله ﷺ لمخالفة مناهج هذه الجماعات لنهج الصحابة رضي الله عنهم!.
٦/ذو القعدة/١٤٣٩هـ
أبو عبيدة إشتيوي المكي
سمعت شيخنا أبا العباس عادل بن منصور -حفظه الله-:
-يقول:
ثلاثةُ أمورٍ قد يَدخُل لكَ منها الخَلَلُ في باب العقيدة، وباب التنقُّص من الصحابة: القِراءَةُ في كتب الأدَب والتاريخ؛ لِمَا فيها من الجُرأة على أصحاب رسول الله ﷺ ورواية ما لا يصحّ عنهم.
والقِراءَةُ في كتب أهل الكَلام ومن تَأثَّرَ بهم، أو السماع لهم؛ لِمَا عُرفَ من سوء نظرتِهم للصحابة ومنزلتهم.
والقِراءَةُ في الكتب الفِكريّة، وكتب الحَركيِّين والجماعات السياسية؛ فإن فيها تَعَرُّضًا وتَنَقُّصًا لأصحاب رسول الله ﷺ لمخالفة مناهج هذه الجماعات لنهج الصحابة رضي الله عنهم!.
٦/ذو القعدة/١٤٣٩هـ
أبو عبيدة إشتيوي المكي