على بُعدِ أُفُقٍ
مِن تَجاعيدِ صَمتِي المُسنَّةُ
ومسفَعِ خَيباتٍ مُتواترة
وبعدما استَوقفتنِي الكَلماتُ
وعانَقنِي الأرقُ مُعانقةَ اللافِراق
ومَا بينَ فِنجانِ قهوةٍ، وطيفٍ أزلِيٍّ
بقيتُ أُهرطقُ بِكِ مِن على نيسبِ العشَّاقِ كَـ أشعثٍ عجوزٍ آزرتهُ لعناتُ الرَّزايا، وبقَيتُ أبحثُ فِي الأجداثِ عن جُثثِ كتابةٍ، ورضابَ قصائدَ سكنتِ أبياتها؛ لأسدُّ بِها رمقَ الأوراقِ البيضَاءِ فِي غياهِبِ الفِراق المُحتم !
- مُحمد الجرَّاش.
مِن تَجاعيدِ صَمتِي المُسنَّةُ
ومسفَعِ خَيباتٍ مُتواترة
وبعدما استَوقفتنِي الكَلماتُ
وعانَقنِي الأرقُ مُعانقةَ اللافِراق
ومَا بينَ فِنجانِ قهوةٍ، وطيفٍ أزلِيٍّ
بقيتُ أُهرطقُ بِكِ مِن على نيسبِ العشَّاقِ كَـ أشعثٍ عجوزٍ آزرتهُ لعناتُ الرَّزايا، وبقَيتُ أبحثُ فِي الأجداثِ عن جُثثِ كتابةٍ، ورضابَ قصائدَ سكنتِ أبياتها؛ لأسدُّ بِها رمقَ الأوراقِ البيضَاءِ فِي غياهِبِ الفِراق المُحتم !
- مُحمد الجرَّاش.