ٱَيَا أَخَّا أَلْجِنِّ فَلّنَبّكِي لِشَكْوَانَا
جَفَّ أَلْغَدْيِرُ وَمَّا جَفُّوْ لِبَّلّوَانَا
أَيَا أَخَّا أَلْجِنِّ مَازَالَ أَلْشَقّاءُ
حَتَّى تُبّدَى عَلَّى أَلْاعْدَاءِ مَأَسَانَا
هَيهَاتُ إِنَّ أَلْدَهْرُ يَسّمَّعُ لِيْ
وَيَحْنُو أَلْعَتْبِ يَومًا يَومًا مِنْ عَشِيرِانَا
أَنُوّحُ لِلْصُحّبِ مِا أَلْقَاهُ فِيْ زَمَّنِي
فَلَّا خَلِّيلًا يُدَاوِي أَلْيَومُ أَحْرَانَ
فَكَّمْ مَشِينَا مِعًا وَأَلّرُوّضُ مُزدَهِرٌ
وَأَلْيَوّمُ جَفَّ وَفَاضَ أَلْدَمّعُ هَتَّانَا
هَذَا أَلزَمِانُ كَمَّا لَاقَيّتُ مِنْ رِغَدٍ
سَتَّلِقُ بِأَلحُزْنِ مَا لَاقَاهُ وَلّهَانًا .
جَفَّ أَلْغَدْيِرُ وَمَّا جَفُّوْ لِبَّلّوَانَا
أَيَا أَخَّا أَلْجِنِّ مَازَالَ أَلْشَقّاءُ
حَتَّى تُبّدَى عَلَّى أَلْاعْدَاءِ مَأَسَانَا
هَيهَاتُ إِنَّ أَلْدَهْرُ يَسّمَّعُ لِيْ
وَيَحْنُو أَلْعَتْبِ يَومًا يَومًا مِنْ عَشِيرِانَا
أَنُوّحُ لِلْصُحّبِ مِا أَلْقَاهُ فِيْ زَمَّنِي
فَلَّا خَلِّيلًا يُدَاوِي أَلْيَومُ أَحْرَانَ
فَكَّمْ مَشِينَا مِعًا وَأَلّرُوّضُ مُزدَهِرٌ
وَأَلْيَوّمُ جَفَّ وَفَاضَ أَلْدَمّعُ هَتَّانَا
هَذَا أَلزَمِانُ كَمَّا لَاقَيّتُ مِنْ رِغَدٍ
سَتَّلِقُ بِأَلحُزْنِ مَا لَاقَاهُ وَلّهَانًا .