" سَابقًا "
- يَا طَائرًا رَأيته وَقت حُزني ... خُذ حُزني مَعك وَ أَنت مُهاجر ... فَالحُزن يُريد أَن يَتّخذ قَلبي مَوطنًا لَه ... وَاِنِّي بِ هذا الفِعل لَست بِراغب ... وَ إِن قَابلت الفَرح قُل لَه أَن يَزورني ... فَوعدي لَه بِأَنًني سَأضعه فِي أَعلى المَراتب ... فَروحي مِن قَسوة البَشر بَاتت تُؤلمنِي ... وَلَا أُريد أَن يَحزن أَحد بِأن كُنت أَنا الغَائب ... أُريد الجَميع أَن يُحقّقوا أَمانيهم ... فَيكفي أَن أَكون أَنا مَن يَرمي أَماله وَراءه وَ هُو ذَاهب .
غادة علي ..
- يَا طَائرًا رَأيته وَقت حُزني ... خُذ حُزني مَعك وَ أَنت مُهاجر ... فَالحُزن يُريد أَن يَتّخذ قَلبي مَوطنًا لَه ... وَاِنِّي بِ هذا الفِعل لَست بِراغب ... وَ إِن قَابلت الفَرح قُل لَه أَن يَزورني ... فَوعدي لَه بِأَنًني سَأضعه فِي أَعلى المَراتب ... فَروحي مِن قَسوة البَشر بَاتت تُؤلمنِي ... وَلَا أُريد أَن يَحزن أَحد بِأن كُنت أَنا الغَائب ... أُريد الجَميع أَن يُحقّقوا أَمانيهم ... فَيكفي أَن أَكون أَنا مَن يَرمي أَماله وَراءه وَ هُو ذَاهب .
غادة علي ..