في غفلةٍ.. وفي لهوٍ ولعب.. ومتاعٍ فانٍ
هذا حالي وحالكم، إلى متى؟ أما آن لقلوبنا أن تحيا؟ أما آن لنا أن نعود لخالقنا ونعرف الغاية من خلقنا ونعمل لهذه الغاية؟
يامن استبدلتم آخرتكم بدنياكم وآثرتم الفانية على الباقية، خسرتم وما ربحتم خدعتكم أنفسكم وأزلكم الشيطان الذي قال : ﴿قالَ رَبِّ بِما أَغوَيتَني لَأُزَيِّنَنَّ لَهُم فِي الأَرضِ وَلَأُغوِيَنَّهُم أَجمَعينَ﴾
الموت يدنو منك وأنت لا تشعر فيا حسرتاه إن أتاك يومك وأنت ما زلت على هذه المعاصي وهذه الذنوب، أفق!
هذا حالي وحالكم، إلى متى؟ أما آن لقلوبنا أن تحيا؟ أما آن لنا أن نعود لخالقنا ونعرف الغاية من خلقنا ونعمل لهذه الغاية؟
يامن استبدلتم آخرتكم بدنياكم وآثرتم الفانية على الباقية، خسرتم وما ربحتم خدعتكم أنفسكم وأزلكم الشيطان الذي قال : ﴿قالَ رَبِّ بِما أَغوَيتَني لَأُزَيِّنَنَّ لَهُم فِي الأَرضِ وَلَأُغوِيَنَّهُم أَجمَعينَ﴾
الموت يدنو منك وأنت لا تشعر فيا حسرتاه إن أتاك يومك وأنت ما زلت على هذه المعاصي وهذه الذنوب، أفق!