عقلك وروحك ونفسيتك هي وعاء، يملؤها ما تقرأ وما تسمع. فإذا كنتَ تقرأ وتسمع أسوأ الأخبار والمعلومات، فالنتيجة الطبيعية هي أن تقوم بتسميم تفكيرك، وإفساد روحك، وإتلاف نفسيتك، ولا تعجب حينها إن صرتَ حزينًا ومكتئبًا وسوداويًا في نظرتك للحياة، فتلك نتيجة مدخلاتك إلى عقلك وروحك ونفسك.