" خلفت خلوف نراهم يتحدثون عن الأمن ويعمون شأنه ويتلاعبون بحقيقة مفهومه،
يتحدثون عن الأمن حديثًا مبالغًا فيه يدل على أنهم لا يستطيعون دفع أي ضريبةٍ من ضرائب الجهاد
وليس عندهم أي استعدادٍ لتحمل أي قدرٍ من المخاوف التي هي لازمةٌ للجهاد،
حتى دفعهم ذلك إلى الاستمساك بالحكام الذين يقرون بأنهم خونةٌ عملاء ودفعت المخافة كثيرًا منهم إلى أن يكون من جند الطغاة، وإذا قام داعي القتال قريبًا من أحدهم كان جوابه:
إنّ بيوتنا عورة (وَمَا هِيَ بِعَوْرَةٍ إِنْ يُرِيدُونَ إِلَّا فِرَارًا).
ابراهيم الربيش تقبله الله .
#من_01_إلى_كل_الوحدات
@Menseferwahd01
يتحدثون عن الأمن حديثًا مبالغًا فيه يدل على أنهم لا يستطيعون دفع أي ضريبةٍ من ضرائب الجهاد
وليس عندهم أي استعدادٍ لتحمل أي قدرٍ من المخاوف التي هي لازمةٌ للجهاد،
حتى دفعهم ذلك إلى الاستمساك بالحكام الذين يقرون بأنهم خونةٌ عملاء ودفعت المخافة كثيرًا منهم إلى أن يكون من جند الطغاة، وإذا قام داعي القتال قريبًا من أحدهم كان جوابه:
إنّ بيوتنا عورة (وَمَا هِيَ بِعَوْرَةٍ إِنْ يُرِيدُونَ إِلَّا فِرَارًا).
ابراهيم الربيش تقبله الله .
#من_01_إلى_كل_الوحدات
@Menseferwahd01