قال تعالى:{يا أخت هارون}.
رجولة الأخ ونخوته وغيرته صمام أمان عظيم للبنت، ورادع لها عن الرذائل والفواحش والمعائب إن كان الأخ دينا مستقيما رجلا بحق وحقيقة.
أما إن كان مائعا متميعا تافها بلا مبادئ يلهث وراء شهوات فرجه وبطنه فهذا دابة وليس برجل وهناك تعدو الذئاب على عرضه، وتستخف برجولته أختُه فربما وقعت من جراء ذلك فيما يخدش الحياء أو يجرحه ويكسره.
تعدو الذئاب على من لا كلاب له *** وتتقي صولة المستأسد الضاري
إن الذئاب ترى من لا كلاب له ... وتتقي حَوزة المستـثْـفِر الحامي
رجولة الأخ ونخوته وغيرته صمام أمان عظيم للبنت، ورادع لها عن الرذائل والفواحش والمعائب إن كان الأخ دينا مستقيما رجلا بحق وحقيقة.
أما إن كان مائعا متميعا تافها بلا مبادئ يلهث وراء شهوات فرجه وبطنه فهذا دابة وليس برجل وهناك تعدو الذئاب على عرضه، وتستخف برجولته أختُه فربما وقعت من جراء ذلك فيما يخدش الحياء أو يجرحه ويكسره.
تعدو الذئاب على من لا كلاب له *** وتتقي صولة المستأسد الضاري
إن الذئاب ترى من لا كلاب له ... وتتقي حَوزة المستـثْـفِر الحامي