الآن تجد الكُتاب ينبشون في رؤوسهم عن قصيدة تُجسدهم،يدخلون أصابعهم إلى أعمق جرح لديهم،ليخرجوا بكلمات حب أو فراق،بؤس أو تفائل، يقضمون أظفارهم خوفاً على أفكارهم المتطايرة برؤوسهم،عندما تخرج القصيدة على الورقة ستجد بها أما إثر وردة أو دم
-محمد وليد
-محمد وليد