قال الشيخ زيد المدخلي رحمه الله :
ما أحوج الأمة في هذا الزمان أن يطلبوا العلم جادين ولو رأوا بأنه يشق عليهم، فما في طلب العلم شيء يكون غاليا، وإنما كل شيء يهون في طلب العلم؛ والحرص على تحصيله ونشره؛ لأنه الحياة، وبدونه لا حياة طيبة مباركة، والعاقل الذكي هو الذي يحس بحاجته إلى العلم، وإن تعلم ودرس إلا أنه دائما وأبدا محتاج ليسمع العلم وينشر العلم ويقرأ العلم ، فهو في عبادة ابتداء من الوقت الذي ينقل أقدامه أو يركب مركوبه ليحصل علما .
[عون الأحد الصمد شرح الأدب المفرد (٣/ ١١٣)]
ما أحوج الأمة في هذا الزمان أن يطلبوا العلم جادين ولو رأوا بأنه يشق عليهم، فما في طلب العلم شيء يكون غاليا، وإنما كل شيء يهون في طلب العلم؛ والحرص على تحصيله ونشره؛ لأنه الحياة، وبدونه لا حياة طيبة مباركة، والعاقل الذكي هو الذي يحس بحاجته إلى العلم، وإن تعلم ودرس إلا أنه دائما وأبدا محتاج ليسمع العلم وينشر العلم ويقرأ العلم ، فهو في عبادة ابتداء من الوقت الذي ينقل أقدامه أو يركب مركوبه ليحصل علما .
[عون الأحد الصمد شرح الأدب المفرد (٣/ ١١٣)]