القدسُ قد كتبتْ بماضينا الخلودْ
والآن في شرَفٍ تسربلتِ الصمودْ
أسمى وأرحبُ من بلاغةِ وصفِنا
فالشعرُ أضيقُ من فضاءات الوجودْ
سنعود نكسرُ ألفَ ألفي حائلٍ
ونزيلُ عنها كلَّ أرجاسِ اليهودْ
إنّ اشتداد الخطبِ يحملُ منحةً
فالغيمُ يُمطرُ إن علا صوتُ الرعودْ
.
والآن في شرَفٍ تسربلتِ الصمودْ
أسمى وأرحبُ من بلاغةِ وصفِنا
فالشعرُ أضيقُ من فضاءات الوجودْ
سنعود نكسرُ ألفَ ألفي حائلٍ
ونزيلُ عنها كلَّ أرجاسِ اليهودْ
إنّ اشتداد الخطبِ يحملُ منحةً
فالغيمُ يُمطرُ إن علا صوتُ الرعودْ
.