هُنا ليسَ الحقد الذي يؤدّي إلى نبش قَبر "العدو"، كما حدث في شُباط الفائت في خان السبل بريف إدلب حين أقدم عناصر من جيش الأسد على نبش قبور الثوَّار، بل هو حقدٌ أخطر بما لا يُقاس، لأنه تقريباً حقدٌ غير مفهوم وغير منطقي ولديه القدرة على العبث بـ"إعدادات" الزمن.
فهؤلاء لا ينبشون قبرَ خصمٍ راهنٍ، لسببٍ راهن، بل ينبشون قَبر شخصٍ من التاريخ مضى على موته 1300 سنة، "انتقاماً" لأشخاص مضى على موتهم 1300 سنة، في سياق أحداث حدثت وانتهت قبل 1300 سنة!
📎 t.me/ObedaLlelam2
فهؤلاء لا ينبشون قبرَ خصمٍ راهنٍ، لسببٍ راهن، بل ينبشون قَبر شخصٍ من التاريخ مضى على موته 1300 سنة، "انتقاماً" لأشخاص مضى على موتهم 1300 سنة، في سياق أحداث حدثت وانتهت قبل 1300 سنة!
📎 t.me/ObedaLlelam2