لقد رحلتُ وحيدًا
في الدربِ القاسي حاجًّا نحوَ الألم
تلفحني شمسُ إبريل اللاهبة.
ما أكثر الأيّام التي بقيت فيها بلا رفاق!
ما أكثر الليالي بلا مصباح!
ومع ذلك ففي أعماق قلبي
شعرتُ بلمستك
وإكليلُ شوك الإفكِ والبُهتان
مئة مرّة جرحني
ولكنني تقبلتهُ كما لو كانَ إكليلَ الزفاف
مُتأملًا بعينين مصوبتين
الوجه المُضيء للأرض.
-روبندرونات طاغور
في الدربِ القاسي حاجًّا نحوَ الألم
تلفحني شمسُ إبريل اللاهبة.
ما أكثر الأيّام التي بقيت فيها بلا رفاق!
ما أكثر الليالي بلا مصباح!
ومع ذلك ففي أعماق قلبي
شعرتُ بلمستك
وإكليلُ شوك الإفكِ والبُهتان
مئة مرّة جرحني
ولكنني تقبلتهُ كما لو كانَ إكليلَ الزفاف
مُتأملًا بعينين مصوبتين
الوجه المُضيء للأرض.
-روبندرونات طاغور