عبثاً أحاول أن أراكَ و نلتقي
حُباً فأظهر للقاءِ تشوّقي
فلعلّني ألقى سناءكَ صُدفةً
من دون تخطيطٍ و وعدٍ مرهقِ
يا مَن أحبُّ لقاءهُ و يُحبني
قُل لي متى باللهِ فيكَ سألقِي ؟
حُباً فأظهر للقاءِ تشوّقي
فلعلّني ألقى سناءكَ صُدفةً
من دون تخطيطٍ و وعدٍ مرهقِ
يا مَن أحبُّ لقاءهُ و يُحبني
قُل لي متى باللهِ فيكَ سألقِي ؟