و لن أكترث لأنني في عالم يتَنافس فيه البشر ليبدو عقلاء ، أحاول قُصارى جهدي أن أحافظ على جنوني ، و روح الطفلة الشقيَّة المشاغبة التي ما زالت تركض بمرح في دهاليزي الداخليه ، و تقطف زهر الياسمين من حديقة البيت لتضعه في مَزهرية أنيقة على مكتبها الخشبي ، و تلعب الكُرة مع أطفال الجيران .