●احاديث اخلاقيه عن الامام السجاد ع●
(1)قال الامام السجاد (عليه السلام):
يا ابن ادم انك ميت ومبعوث وموقوف بين يدي الله عز وجل مسؤول، فاعد له جوابا.
بحار الانوار ج70 ص64 ح5
(2)قال الامام السجاد (عليه السلام):
يا ابن ادم، انك لا تزال بخير مادام لك واعظ من نفسك، وما كانت المحاسبة من همك، وما كان الخوف لك شعارا.
بحار الانوار ج67 ص64 5
(3)قال الامام السجاد (عليه السلام):
أن لسان ابن ادم يشرف على جميع جوارحه كل صباح فيقول: كيف أصبحتم؟ فيقولون: بخير إن تركتنا، أنما نثاب نعاقب بك.
مستدرك الوسائل ج2 ص413
(4)قال الامام السجاد (عليه السلام):
أشد ساعات ابن ادم ثلاث ساعات: الساعة التي يعاين فيها ملك الموت، والساعة التي يقوم فيها من قبره، والساعة التي يقف فيها بين يدي الله تبارك وتعالى، فاما الجنة وإما إلى النار.
بحار الانوار ج6 ص159 ح19
(5)قال الامام السجاد (عليه السلام):
ثلاث من كن فيه من المؤمنين كان في كنف الله، وأظله الله يوم القيامة في ظل عرشه، وأمنه من الفزع الأكبر:من أعطى الناس من نفسه ماهو سائلهم لنفسه، ورجل لم يقدم يدا ورجلا حتى يعلم انه في طاعة الله قدمها او في معصيته، ورجل لم يعب أخاه بعيب حتى يترك ذلك العيب من نفسه.
تحف العقول ص204
(6)قال الامام السجاد (عليه السلام):
ثلاث منجيات للمؤمن، كف لسانه عن الناس واغتيابهم، وإشغاله نفسه بما ينفعه لأخرته ودنياه، وطول البكاء على خطيئته.
بحار الانوار ج75 ص141 ح3
(7)قال الامام السجاد (عليه السلام):
أربع من كن فيه كمل أسلامه، ومحصت ذنوبه، ولقي ربه وهو عنه راض: وقار لله بما يجعل على نفسه للناس، وصدق لسانه مع الناس، والاستحياء من كل قبيح عند الله وعند الناس، وحسن خلقه مع أهله.
مشكاة الانوار ص 172
(8)قال الامام السجاد (عليه السلام):
ما من جرعة أحب إلى الله من جرعتين، جرعة غيظ ردها مؤمن بحلم، أو جرعة مصيبة ردها مؤمن بصبر.
مستدرك الوسائل ج2 ص424 ح21
(9)قال الامام السجاد (عليه السلام):
أن الله يحب كل قلب حزين، ويحب كل عبد شكور.
الكافي ج2 ص99
(10)الامام السجاد (عليه السلام):
ما من شيء أحب إلى الله بعد معرفته من عقة بطن وفرج، وما شيء أحب إلى الله من أن يسال.
بحار الانوار ج78 ص41 ح3
(1)قال الامام السجاد (عليه السلام):
يا ابن ادم انك ميت ومبعوث وموقوف بين يدي الله عز وجل مسؤول، فاعد له جوابا.
بحار الانوار ج70 ص64 ح5
(2)قال الامام السجاد (عليه السلام):
يا ابن ادم، انك لا تزال بخير مادام لك واعظ من نفسك، وما كانت المحاسبة من همك، وما كان الخوف لك شعارا.
بحار الانوار ج67 ص64 5
(3)قال الامام السجاد (عليه السلام):
أن لسان ابن ادم يشرف على جميع جوارحه كل صباح فيقول: كيف أصبحتم؟ فيقولون: بخير إن تركتنا، أنما نثاب نعاقب بك.
مستدرك الوسائل ج2 ص413
(4)قال الامام السجاد (عليه السلام):
أشد ساعات ابن ادم ثلاث ساعات: الساعة التي يعاين فيها ملك الموت، والساعة التي يقوم فيها من قبره، والساعة التي يقف فيها بين يدي الله تبارك وتعالى، فاما الجنة وإما إلى النار.
بحار الانوار ج6 ص159 ح19
(5)قال الامام السجاد (عليه السلام):
ثلاث من كن فيه من المؤمنين كان في كنف الله، وأظله الله يوم القيامة في ظل عرشه، وأمنه من الفزع الأكبر:من أعطى الناس من نفسه ماهو سائلهم لنفسه، ورجل لم يقدم يدا ورجلا حتى يعلم انه في طاعة الله قدمها او في معصيته، ورجل لم يعب أخاه بعيب حتى يترك ذلك العيب من نفسه.
تحف العقول ص204
(6)قال الامام السجاد (عليه السلام):
ثلاث منجيات للمؤمن، كف لسانه عن الناس واغتيابهم، وإشغاله نفسه بما ينفعه لأخرته ودنياه، وطول البكاء على خطيئته.
بحار الانوار ج75 ص141 ح3
(7)قال الامام السجاد (عليه السلام):
أربع من كن فيه كمل أسلامه، ومحصت ذنوبه، ولقي ربه وهو عنه راض: وقار لله بما يجعل على نفسه للناس، وصدق لسانه مع الناس، والاستحياء من كل قبيح عند الله وعند الناس، وحسن خلقه مع أهله.
مشكاة الانوار ص 172
(8)قال الامام السجاد (عليه السلام):
ما من جرعة أحب إلى الله من جرعتين، جرعة غيظ ردها مؤمن بحلم، أو جرعة مصيبة ردها مؤمن بصبر.
مستدرك الوسائل ج2 ص424 ح21
(9)قال الامام السجاد (عليه السلام):
أن الله يحب كل قلب حزين، ويحب كل عبد شكور.
الكافي ج2 ص99
(10)الامام السجاد (عليه السلام):
ما من شيء أحب إلى الله بعد معرفته من عقة بطن وفرج، وما شيء أحب إلى الله من أن يسال.
بحار الانوار ج78 ص41 ح3