نهج العلماء dan repost
بما ان يوم الإثنين هو اول ايام الشهر العربي
نذكر لكم هذا الدعاء المجرب للرزق :
إلى الأخوة المؤمنين هناك عمل مجرب للرزق إذا بدأ الشهر العربي فتقرأ في اليوم الأول سورة الواقعة مرة واحدة وتزيدها بعدد الأيام إلى يوم ١٤ تختم فيه بقراءة السورة ١٤ مرة، وهناك دعاء يقرأ في كل خميس من العمل، والعمل موجود في كتاب التحفة الرضوية في مجربات الإمامية، وهو مجرب مجرب مجرب للرزق وقضاء الديون ولمال الزواج، وأنا جربته مرارا.
التحفة الرضوية:
اذا كان اول الشهر يوم الاِثنين ، فابدء بقرائة سورة الواقعة الى اليوم الرابع عشر ، كل يوم على عدد الأيام ، فتقرؤها في اليوم الرابع عشر اربع عشرة مرة ، وفي كل خميس اقرء هذاالدعاء بعد الفراغ من السور مرة ، وهذا العمل لتوسعة الرزق وتسهيل الأمور المشكلة ، واداء الديون ، مجرّب غير مرة وليكتم من الجهّال والسفهاء البتة (الدعاء).
يَا وَاحِدُ (يا أحَدُ ) يا ماجِدُ يا جَوادُ ، يا حَلِيمُ يا حَنّانُ ، يا مَنّانُ يا كرِيمُ أسئَلُكَ تُحفَةً مِن تُحَفاتِكَ تَلُمُّ بِها شَعثِي ، وتَقْضِي بها دَينِي وتُصلِحُ بها شَأنِي بِرَحْمَتِكَ يا سَيِّدي ، أللّهمَ اِن كان رِزْقِي في السماءِ فَأنزِلهُ ، وان كانَ في الأرضِ فَأخْرِجْهُ ، وان كانَ بعيداً فَقَرِّبُه ، واِنْ كانَ قَرِيباً فَيَسِّرهُ ، واِن كان قليلاً فَكَثِّرهُ ، واِن كان كثِيراً فَبارِك لي فيه ، وَأرسِلهُ على أيدِي خِيارِ خَلْقِكَ ، ولا تُحوجنِي الى شِرارِ خَلْقِكَ ، واِن لَمْ يَكُنْ فَكَوِّنهُ بِكينُونِيّتِكَ ، ووَحدَانِيَّتِكَ ، أللّهمَّ انْقُلهُ اِليَّ حَيْثُ أكونُ ، ولا تَنقُلْنِي اليهِ حَيثُ يكونُ ، اِنَّك على كلِّ شَيءٍ قَدِيرٌ (يَا حيُّ يَا قَيّومُ ، يا واحِدُ يا مَجِيدُ ، يا بَرُّ ـ ، يا كَرِيمُ ـ ) يارَحيمُ يا غَنِيُّ ، صَلِّ على مُحَمَّدٍ وآلِ مُحمّدٍ ، وتَمّم عَلَيْنا نِعمَتَكَ وهَنِّئنا كرامَتَك ، وألبِسنا عَافِيَتَكَ.
وذكره العالم الجليل السيد ابو القاسم الموسوي الأصفهاني في (أبواب الجنان) نقلاً عن العلّامة السيد محمد هاشم الخونساري الأصفهاني رحمه الله مسندا الى المجلسي الأول قدس سره وهو يرويه عن الإمام زين العابدين عليه السلام ايضاً.
وذكره العلّامة المعاصر السيد حسن اللواساني رحمه الله في كشكوله وقال : لتوسعة الرزق وتسهيل الأمور الصعبة ، واداء الديون ، مجرّب لا شكّ فيه. وقال لي رحمه الله : جرّبته منذ اربعين سنة.
وفي بعض الكتب : ان هذا العمل مجرّب ويرزق الله تعالى صاحبه قبل ان تتم الأربعة عشر يوماً.
الرضوي : وقد عملته مرّتين وقبل بلوغ اليوم الرابع عشر رأيت اثره. حدثني العلّامة السيّد علي اكبر التبريزي رحمه الله أنّه جرّبه لسعة الرزق واداء الدين.
نذكر لكم هذا الدعاء المجرب للرزق :
إلى الأخوة المؤمنين هناك عمل مجرب للرزق إذا بدأ الشهر العربي فتقرأ في اليوم الأول سورة الواقعة مرة واحدة وتزيدها بعدد الأيام إلى يوم ١٤ تختم فيه بقراءة السورة ١٤ مرة، وهناك دعاء يقرأ في كل خميس من العمل، والعمل موجود في كتاب التحفة الرضوية في مجربات الإمامية، وهو مجرب مجرب مجرب للرزق وقضاء الديون ولمال الزواج، وأنا جربته مرارا.
التحفة الرضوية:
اذا كان اول الشهر يوم الاِثنين ، فابدء بقرائة سورة الواقعة الى اليوم الرابع عشر ، كل يوم على عدد الأيام ، فتقرؤها في اليوم الرابع عشر اربع عشرة مرة ، وفي كل خميس اقرء هذاالدعاء بعد الفراغ من السور مرة ، وهذا العمل لتوسعة الرزق وتسهيل الأمور المشكلة ، واداء الديون ، مجرّب غير مرة وليكتم من الجهّال والسفهاء البتة (الدعاء).
يَا وَاحِدُ (يا أحَدُ ) يا ماجِدُ يا جَوادُ ، يا حَلِيمُ يا حَنّانُ ، يا مَنّانُ يا كرِيمُ أسئَلُكَ تُحفَةً مِن تُحَفاتِكَ تَلُمُّ بِها شَعثِي ، وتَقْضِي بها دَينِي وتُصلِحُ بها شَأنِي بِرَحْمَتِكَ يا سَيِّدي ، أللّهمَ اِن كان رِزْقِي في السماءِ فَأنزِلهُ ، وان كانَ في الأرضِ فَأخْرِجْهُ ، وان كانَ بعيداً فَقَرِّبُه ، واِنْ كانَ قَرِيباً فَيَسِّرهُ ، واِن كان قليلاً فَكَثِّرهُ ، واِن كان كثِيراً فَبارِك لي فيه ، وَأرسِلهُ على أيدِي خِيارِ خَلْقِكَ ، ولا تُحوجنِي الى شِرارِ خَلْقِكَ ، واِن لَمْ يَكُنْ فَكَوِّنهُ بِكينُونِيّتِكَ ، ووَحدَانِيَّتِكَ ، أللّهمَّ انْقُلهُ اِليَّ حَيْثُ أكونُ ، ولا تَنقُلْنِي اليهِ حَيثُ يكونُ ، اِنَّك على كلِّ شَيءٍ قَدِيرٌ (يَا حيُّ يَا قَيّومُ ، يا واحِدُ يا مَجِيدُ ، يا بَرُّ ـ ، يا كَرِيمُ ـ ) يارَحيمُ يا غَنِيُّ ، صَلِّ على مُحَمَّدٍ وآلِ مُحمّدٍ ، وتَمّم عَلَيْنا نِعمَتَكَ وهَنِّئنا كرامَتَك ، وألبِسنا عَافِيَتَكَ.
وذكره العالم الجليل السيد ابو القاسم الموسوي الأصفهاني في (أبواب الجنان) نقلاً عن العلّامة السيد محمد هاشم الخونساري الأصفهاني رحمه الله مسندا الى المجلسي الأول قدس سره وهو يرويه عن الإمام زين العابدين عليه السلام ايضاً.
وذكره العلّامة المعاصر السيد حسن اللواساني رحمه الله في كشكوله وقال : لتوسعة الرزق وتسهيل الأمور الصعبة ، واداء الديون ، مجرّب لا شكّ فيه. وقال لي رحمه الله : جرّبته منذ اربعين سنة.
وفي بعض الكتب : ان هذا العمل مجرّب ويرزق الله تعالى صاحبه قبل ان تتم الأربعة عشر يوماً.
الرضوي : وقد عملته مرّتين وقبل بلوغ اليوم الرابع عشر رأيت اثره. حدثني العلّامة السيّد علي اكبر التبريزي رحمه الله أنّه جرّبه لسعة الرزق واداء الدين.