لولا الهوى لم تُرِقْ دمعًا على طَلِلِ
ولا أَرِقْتَ لِذِكْرِ البانِ والعَلَمِ
فكيفَ تُنْكِرُ حبًا بعدمَا شَهِدَت
به عليك عُدولُ الدمعِ والسَّقَمِ؟!
ولا أَرِقْتَ لِذِكْرِ البانِ والعَلَمِ
فكيفَ تُنْكِرُ حبًا بعدمَا شَهِدَت
به عليك عُدولُ الدمعِ والسَّقَمِ؟!