"يتعافي المرء بكونه مُسالم، راضٍ، يُدرك صغر الدنيا فيهون عليه كل أذى، ويتعافى المرء أيضًا بكونه مؤمن، يُدرك أنه "ليس للإنسان إلا ما سعى"، وأنه سوف يجد خيراً مما مضى ورأى، إذا ألقى كل البؤس جانباً وحاول ألف مرة أخرى، ليصنع من كل الظروف التي تحاربه ظرفًا يدفعه لما يريده ويتمناه."🤍