📜#سلسلـــة_التفريغات 📜
✍تفريغ لسؤالٍ أجاب عنه شيخنا حسين الحطيبي ـ حفظه الله ـ
📜 لما انتصر أهل سوريا قال محمد الإمام لطلابه: اقبلوا على العلم وإياكم والاستماع للأخبار.. إلخ 📜
الذي يسمع مثل هـذا يظن أنه صحيـح مقبل علىٰ العلم،
قولوا لمن يُدافع عن ـ محمد الإمام ـ كيف تتأول له مثل هـذا؟ بعض الناس يُـدافع عنـه ويقول هو مضغـوط مندي ما أدري ايش هو مُگـره كم كم ستتأول له؟ إذا انتصـر المسلمون تصيبه الگآبـة ويحـزن وأقبلوا علےٰ العلم لاتشغلوا أنفسگـم، وإذا مرَّ الرافضـة يسبون الصحـابة سُدوا أذانگم لاتستمعـوا گأنگـم ماسمعتم شيئـاً وإذا انتصـر المسلمون علىٰ الرَّافضـة قال: هذه انتصارات إلـىٰ جهنَّم ايش من انتصـارات؟ هذه انتصارات إلىٰ جهنَّم كم تتأول؟ گـــم؟
عثراتـه گثيرة، وضلالاته عديـدة، إن تأولت في واحـدةٍ لاتستطيع أن تتأول في العشـرات، بعضهم يتلمس له العذر في الوثيقـة ويقول: قد حصـل من النبي ـ صلےٰ الله عليه وسلم ـ يوم الحديبية في تلك الوثيقة بعض البنود مثل هـذه! لكن الرَّسـول ماگان يُدافع عن الرَّافضـة ولا عن المشرگـين ولا عن المنافقين، وما گان يُثني عليهم وما گان يُخذِّل أهل الإيمان، ما گان گما صنع ـ محمد الإمام ـ يأتيه بعض الذين ذهبـوا إلـىٰ گتاف للجهـاد من طـلابه فجـاء إليـه مستبشـراً يُخبره بما حصـل من النَّصـر وأنَّ وأنَّ فقال له: گـم في رقبتك كم قتلت؟ گم في رقبتـك من المسلمين؟ أي: من الحوثيين؟ ولما قام أهل السنَّة للدفاع وفگِّ الحِصـار عن أهل دمـاج فذهبـوا إلىٰ حاشـد وحرض وگتـاف خطب خطبـةً في ـ قُطَّاعِ الطُرُق ـ وألفَّ گتاباً في ـ قُطَّاعِ الطُرُق ـ ثـم صرَّح في خُطبته أنَّ مايصنع هؤلإ هـذا ـ من قطعِ الطَّريـق ـ إذاً گـم تتأول له؟ گم تتأول له؟ وهـو يَنضَح بالدِّفاع عن الرَّافضـة والثنـاء عليهم، وهو يريـد أن يتقرب إليهم گأنه يقول: نـحن ما أعجبنا سقوط بشار نـحن منزعجون، ولهـذا سنُقبل علےٰ طلب العلم، أي علمٍ هـذا يُبعِدُك عن الحـق؟ ويقودوك إلىٰ الباطل؟ ويجعلك تسگت عن الباطل بل تُدافع عن الباطل؟ أيُّ علم هـذا؟ هذا ليس هـو العلـم الصَّحيـح، ليس هـو العلـم الشَّـرعـي الذي يرضـاه الله ـ سبحانه وتعالـىٰ ـ وإلا فإنَّ العالم لايسگت عن الباطل ولايُناصـر الباطل بل يقِف مع الحق، ويُدافع عنه، فإن عجـز سگت، إن عَجَـزَ سگت، گان أنت أحوج إلـىٰ أن تسكُت إن گُنت عاجـزاً اسگـت دع المسلمين ينتصـرون وأنت ابقـىٰ مع الحوثـي،
وتتعجب من هـذه الأشـياء التي تظهر يوماً بعد يوم ثم يأتي من يُدافع عنه ويقول: هو مگـره وهو من خِيْرَةِ من عرفنا ونُحافظ عليـه، هو ماحافظ علےٰ نفسه ماحافظ علىٰ نفسه، أهـانها وأهان دعوتـه، وما ترگه الرافضة الحوثييون ما ترگـوه والله، بل أهانواه وأهانوا أصحابه مايستطيع أن يُخرِج خُطباء إلىٰ الحـدىٰ التي تبعُد عنه نِصف سـاعة، ولايستطيع أن يُخرج خُطباء إلىٰ شـارع وإلىٰ آنس وإلىٰ ذمـار وإلـىٰ عُتمة التي كان يُخرِج مئات الخُطباء، ممنــــــوع! بل لاتستطيع أن يتحگم في مساجد جهران التي هي باسمه، بل هـذا الحقيقة لايستطيع أن يمنع الرَّافضة وهم يدخلون إلىٰ مسجِده أحياناً فيقولون ـ الله أگبر الموت لأمريگـــــا ـ في مسجده إذاً ماذا بقيَ معه؟
مانفعته هذه الثيقة التي جعلهـا وگتبهـا مانفعته بشيـئ،
وانظر إلـىٰ إخواننا في صنعاء وفي غيرها من أهل السنَّة رؤسهم مرفوعة، صحيح أنهم يُؤذون ويُمنعون من أشياء گثيرة ولگنهم مايقولون البـاطـل، إذا جاء الرافضي يُريد أن يخطبوا بما شـاؤا قالوا لهم إما تترگنا نخطـب وإلا خذ المسجـد واعطونا إذن نخـرج من صنعـاء، حتىٰ قال بعض گبارهم اتركوهم هؤلإ لو آذيناهم أگثـر سيذهبـون إلىٰ الجبهـات، لگن أصحاب ـ محمد الإمـام ـ ماعندهم جبهـات ولهـذا يطؤونهم بأقداهم يوماً بعد يوم لأنهم يعلمون أنهم ماسيذهبون مايرون الجهـاد فلهذا يتنازلون بل يأخذون من عندِ الإمـام من طلابه من يذهب دورات عند الحوثيين ويالها من مصيبـة أن يگون طلابك يذهبـون يتعلمون الرفض ويرجعون إليك وأنت مازلت تدعي أنَّـك مع الحـق وإلـىٰ الحق ومناصرة للحق، أي حق هذا؟
✍تفريغ لسؤالٍ أجاب عنه شيخنا حسين الحطيبي ـ حفظه الله ـ
📜 لما انتصر أهل سوريا قال محمد الإمام لطلابه: اقبلوا على العلم وإياكم والاستماع للأخبار.. إلخ 📜
الذي يسمع مثل هـذا يظن أنه صحيـح مقبل علىٰ العلم،
قولوا لمن يُدافع عن ـ محمد الإمام ـ كيف تتأول له مثل هـذا؟ بعض الناس يُـدافع عنـه ويقول هو مضغـوط مندي ما أدري ايش هو مُگـره كم كم ستتأول له؟ إذا انتصـر المسلمون تصيبه الگآبـة ويحـزن وأقبلوا علےٰ العلم لاتشغلوا أنفسگـم، وإذا مرَّ الرافضـة يسبون الصحـابة سُدوا أذانگم لاتستمعـوا گأنگـم ماسمعتم شيئـاً وإذا انتصـر المسلمون علىٰ الرَّافضـة قال: هذه انتصارات إلـىٰ جهنَّم ايش من انتصـارات؟ هذه انتصارات إلىٰ جهنَّم كم تتأول؟ گـــم؟
عثراتـه گثيرة، وضلالاته عديـدة، إن تأولت في واحـدةٍ لاتستطيع أن تتأول في العشـرات، بعضهم يتلمس له العذر في الوثيقـة ويقول: قد حصـل من النبي ـ صلےٰ الله عليه وسلم ـ يوم الحديبية في تلك الوثيقة بعض البنود مثل هـذه! لكن الرَّسـول ماگان يُدافع عن الرَّافضـة ولا عن المشرگـين ولا عن المنافقين، وما گان يُثني عليهم وما گان يُخذِّل أهل الإيمان، ما گان گما صنع ـ محمد الإمام ـ يأتيه بعض الذين ذهبـوا إلـىٰ گتاف للجهـاد من طـلابه فجـاء إليـه مستبشـراً يُخبره بما حصـل من النَّصـر وأنَّ وأنَّ فقال له: گـم في رقبتك كم قتلت؟ گم في رقبتـك من المسلمين؟ أي: من الحوثيين؟ ولما قام أهل السنَّة للدفاع وفگِّ الحِصـار عن أهل دمـاج فذهبـوا إلىٰ حاشـد وحرض وگتـاف خطب خطبـةً في ـ قُطَّاعِ الطُرُق ـ وألفَّ گتاباً في ـ قُطَّاعِ الطُرُق ـ ثـم صرَّح في خُطبته أنَّ مايصنع هؤلإ هـذا ـ من قطعِ الطَّريـق ـ إذاً گـم تتأول له؟ گم تتأول له؟ وهـو يَنضَح بالدِّفاع عن الرَّافضـة والثنـاء عليهم، وهو يريـد أن يتقرب إليهم گأنه يقول: نـحن ما أعجبنا سقوط بشار نـحن منزعجون، ولهـذا سنُقبل علےٰ طلب العلم، أي علمٍ هـذا يُبعِدُك عن الحـق؟ ويقودوك إلىٰ الباطل؟ ويجعلك تسگت عن الباطل بل تُدافع عن الباطل؟ أيُّ علم هـذا؟ هذا ليس هـو العلـم الصَّحيـح، ليس هـو العلـم الشَّـرعـي الذي يرضـاه الله ـ سبحانه وتعالـىٰ ـ وإلا فإنَّ العالم لايسگت عن الباطل ولايُناصـر الباطل بل يقِف مع الحق، ويُدافع عنه، فإن عجـز سگت، إن عَجَـزَ سگت، گان أنت أحوج إلـىٰ أن تسكُت إن گُنت عاجـزاً اسگـت دع المسلمين ينتصـرون وأنت ابقـىٰ مع الحوثـي،
وتتعجب من هـذه الأشـياء التي تظهر يوماً بعد يوم ثم يأتي من يُدافع عنه ويقول: هو مگـره وهو من خِيْرَةِ من عرفنا ونُحافظ عليـه، هو ماحافظ علےٰ نفسه ماحافظ علىٰ نفسه، أهـانها وأهان دعوتـه، وما ترگه الرافضة الحوثييون ما ترگـوه والله، بل أهانواه وأهانوا أصحابه مايستطيع أن يُخرِج خُطباء إلىٰ الحـدىٰ التي تبعُد عنه نِصف سـاعة، ولايستطيع أن يُخرج خُطباء إلىٰ شـارع وإلىٰ آنس وإلىٰ ذمـار وإلـىٰ عُتمة التي كان يُخرِج مئات الخُطباء، ممنــــــوع! بل لاتستطيع أن يتحگم في مساجد جهران التي هي باسمه، بل هـذا الحقيقة لايستطيع أن يمنع الرَّافضة وهم يدخلون إلىٰ مسجِده أحياناً فيقولون ـ الله أگبر الموت لأمريگـــــا ـ في مسجده إذاً ماذا بقيَ معه؟
مانفعته هذه الثيقة التي جعلهـا وگتبهـا مانفعته بشيـئ،
وانظر إلـىٰ إخواننا في صنعاء وفي غيرها من أهل السنَّة رؤسهم مرفوعة، صحيح أنهم يُؤذون ويُمنعون من أشياء گثيرة ولگنهم مايقولون البـاطـل، إذا جاء الرافضي يُريد أن يخطبوا بما شـاؤا قالوا لهم إما تترگنا نخطـب وإلا خذ المسجـد واعطونا إذن نخـرج من صنعـاء، حتىٰ قال بعض گبارهم اتركوهم هؤلإ لو آذيناهم أگثـر سيذهبـون إلىٰ الجبهـات، لگن أصحاب ـ محمد الإمـام ـ ماعندهم جبهـات ولهـذا يطؤونهم بأقداهم يوماً بعد يوم لأنهم يعلمون أنهم ماسيذهبون مايرون الجهـاد فلهذا يتنازلون بل يأخذون من عندِ الإمـام من طلابه من يذهب دورات عند الحوثيين ويالها من مصيبـة أن يگون طلابك يذهبـون يتعلمون الرفض ويرجعون إليك وأنت مازلت تدعي أنَّـك مع الحـق وإلـىٰ الحق ومناصرة للحق، أي حق هذا؟