القرآن مصدر هداية والشيطان مصدر ضلال،
لذلك اختصَّت قراءة القرآن بالاستعاذة لأنها طلب دفع الشر والبسملة طلب جلب الخير.
الله تعالى يقول: {فَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ.} لأنَّ من قرأ القرآن وتفكر في وعده ووعيده وآياته وبيناته ازدادت رغبته بالطاعات ورهبته عن المحرمات.
لهذا السبب صارت تلاوة القرآن من أعظم الطاعات وصار سعي الشيطان في الصد عنها أبلغ وكان احتياج العبد إلى من يصونه عن شره أشد وهذا هو سرُّ الاستعاذة، أي اللجوء إلى قادر يدفع عنك الآفات، *سبحانه القوي.*
ليلة الصلاة والسلام على النبي المختار.
*صلاة الفجر يرحمكم الله.*
لذلك اختصَّت قراءة القرآن بالاستعاذة لأنها طلب دفع الشر والبسملة طلب جلب الخير.
الله تعالى يقول: {فَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ.} لأنَّ من قرأ القرآن وتفكر في وعده ووعيده وآياته وبيناته ازدادت رغبته بالطاعات ورهبته عن المحرمات.
لهذا السبب صارت تلاوة القرآن من أعظم الطاعات وصار سعي الشيطان في الصد عنها أبلغ وكان احتياج العبد إلى من يصونه عن شره أشد وهذا هو سرُّ الاستعاذة، أي اللجوء إلى قادر يدفع عنك الآفات، *سبحانه القوي.*
ليلة الصلاة والسلام على النبي المختار.
*صلاة الفجر يرحمكم الله.*