وعليكمُ السَّلامُ ورحمةُ اللهِ وبركاتُه.
قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم: إذا همَّ أحدُكم بالأمرِ فلْيَركعْ ركعتينِ من غيرِ الفريضةِ، ثم لِيقُلْ: اللَّهُمَّ إنِّي أستخيرُك بعِلمِك وأستقدرُك بقُدرتِك، وأسألُك من فضلِك العظيمِ، فإنَّك تقدرُ ولا أقدرُ، وتعلمُ ولا أعلمُ، وأنتَ علَّامُ الغُيوبِ، اللَّهُمَّ إن كنتَ تعلمُ أنَّ هذا الأمرَ خيرٌ لي في دِيني، ومَعاشي، وعاقبةِ أمرِي - أو قال: عاجلِ أمرِي وآجلِه - فاقدُرْه لي ويسِّرْهُ لي ثم باركْ لي فيهِ، وإن كنتَ تعلمُ أنَّ هذا الأمرَ شرٌّ لي في دِيني ومَعاشي وعاقبةِ أمرِي - أو قال: في عاجلِ أمرِي وآجلِه - فاصْرِفْهُ عنِّي واصْرِفْني عنهُ، واقْدُرْ لي الخيرَ حيثُ كان، ثم أرضِني.
ويُسمِّي حاجتَه.
رواهُ البُخاريُّ ١١٦٢، ٦٣٨٢، ٧٣٩٠، وأبو داودَ ١٥٣٨، والتِّرمذيُّ ٤٨٠، والنَّسائيُّ ٣٢٥٣، وابنُ ماجه ١٣٨٣، وابنُ حبَّان ٨٨٧، والإمامُ أحمدُ ١٤٧٠٧، وأبو بكرِ بنُ أبي شيبةَ ٢٩٨٩٤، والبيهقيُّ في الكُبرى ٤٩٢١، ١٠٣٠٢، وفي الصُّغرى ٨٣٠، كلُّهم عن جابرٌ رضيَ اللهُ عنهُ قال: كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم يُعلِّمُنا الاستِخارةَ في الأُمورِ كما يُعلِّمُنا السُّورةَ من القُرآنِ، يقولُ: إذا همَّ أحدُكم…
وهذا لفظُ البُخاريِّ.
والدُّعاءُ يكونُ بعدَ الصَّلاةِ.
الحديثُ لا يحتاجُ شرحًا مُفصَّلاً.
قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم: إذا همَّ أحدُكم بالأمرِ فلْيَركعْ ركعتينِ من غيرِ الفريضةِ، ثم لِيقُلْ: اللَّهُمَّ إنِّي أستخيرُك بعِلمِك وأستقدرُك بقُدرتِك، وأسألُك من فضلِك العظيمِ، فإنَّك تقدرُ ولا أقدرُ، وتعلمُ ولا أعلمُ، وأنتَ علَّامُ الغُيوبِ، اللَّهُمَّ إن كنتَ تعلمُ أنَّ هذا الأمرَ خيرٌ لي في دِيني، ومَعاشي، وعاقبةِ أمرِي - أو قال: عاجلِ أمرِي وآجلِه - فاقدُرْه لي ويسِّرْهُ لي ثم باركْ لي فيهِ، وإن كنتَ تعلمُ أنَّ هذا الأمرَ شرٌّ لي في دِيني ومَعاشي وعاقبةِ أمرِي - أو قال: في عاجلِ أمرِي وآجلِه - فاصْرِفْهُ عنِّي واصْرِفْني عنهُ، واقْدُرْ لي الخيرَ حيثُ كان، ثم أرضِني.
ويُسمِّي حاجتَه.
رواهُ البُخاريُّ ١١٦٢، ٦٣٨٢، ٧٣٩٠، وأبو داودَ ١٥٣٨، والتِّرمذيُّ ٤٨٠، والنَّسائيُّ ٣٢٥٣، وابنُ ماجه ١٣٨٣، وابنُ حبَّان ٨٨٧، والإمامُ أحمدُ ١٤٧٠٧، وأبو بكرِ بنُ أبي شيبةَ ٢٩٨٩٤، والبيهقيُّ في الكُبرى ٤٩٢١، ١٠٣٠٢، وفي الصُّغرى ٨٣٠، كلُّهم عن جابرٌ رضيَ اللهُ عنهُ قال: كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم يُعلِّمُنا الاستِخارةَ في الأُمورِ كما يُعلِّمُنا السُّورةَ من القُرآنِ، يقولُ: إذا همَّ أحدُكم…
وهذا لفظُ البُخاريِّ.
والدُّعاءُ يكونُ بعدَ الصَّلاةِ.
الحديثُ لا يحتاجُ شرحًا مُفصَّلاً.