كـ كُلَ يوم
في مثلِ هذهِ الساعة
في مثلِ هذا المكان
وأنا ماد قدم والقدم الأخرى مُقلصها كعادتي مع الرسائل والكلمات والذكريات
التي تخُصكِ
مُنذ اكثر من ثلاث سنوات وأنا كعادتي
اقرأ وأتذكر وابتسم وأردد...
"ظلمّة أَنّصاص الليالي والرُوح معَلعلّة".
-زهراء الأحمد