°
- تَبلدَ إحسَاسِي فمَا عُدتُ أرتجِي
حَبيباً ولا أخشَى اللذّي كَان ضرّنِي
و أغلقتُ بَابِي و أعتزلتُ أحبتِي
فلاَ الهجرُ أضنَانِي ولا الوصلُ سرّنِي ۶.
- تَبلدَ إحسَاسِي فمَا عُدتُ أرتجِي
حَبيباً ولا أخشَى اللذّي كَان ضرّنِي
و أغلقتُ بَابِي و أعتزلتُ أحبتِي
فلاَ الهجرُ أضنَانِي ولا الوصلُ سرّنِي ۶.