و تجوب بحارا و بحارا
و تصير دموعك انهارا
و سيكبر حزنك حتى يصبح اشجارا
و سترجع يوما يا ولدي
مهزوما مكسور الوجدان
و ستعرف بعد رحيل العمر
بأنك كنت تطارد خيط دخان .!
و تصير دموعك انهارا
و سيكبر حزنك حتى يصبح اشجارا
و سترجع يوما يا ولدي
مهزوما مكسور الوجدان
و ستعرف بعد رحيل العمر
بأنك كنت تطارد خيط دخان .!