👌 وقال أيضاً "التوكل نصف الدين، والنصف الثاني الإنابة، فإن الدين استعانة وعبادة، فالتوكل هو الاستعانة، والإنابة هي العبادة، ومنزلته: أوسع المنازل وأجمعها"، ثم غاص في أسرار هذه الآية العجيبة في ثلاثة مجلدات حواها كتابة الممتع "مدارج السالكين بين منازل إياك نعبد زاياك نستعين".