حين أظنني رحلت إلى النوم يظل جزء مني يتابع حياته السرية ، مسكونا بك ، ممعنا في حبك ويوقظني عند الفجر بضربة من فأس الشوق ، في منتصف رأسي ، أهو صداع ..؟ أم تصدّع في روحي ..؟!
- غادة السمان
- غادة السمان