لم يكتمل شيء بحياتي، جميع اشيائي تستوطن المُنتصف، طُرقي، علاقاتي، دراساتي، إهتماماتي، حتى أحب الأشياء لقلبي لم تبلُغ النهاية بعد، أنا العالق هُنا.
تارةً ما أقول هل هذا سبب إرتباطاتي الكثيرة أم السأم يجتاحني دون أن ءأبه له أم لعدم الرغبة الحقيقية لما بدأته.. لا أعلم ما حقيقة ذلك.
المنتصف لا يحيط بي فقط أشعر وكأنه يعبث بي، كما أنني افتقد النهاية وكأنها لم تُخلق لي.
تارةً ما أقول هل هذا سبب إرتباطاتي الكثيرة أم السأم يجتاحني دون أن ءأبه له أم لعدم الرغبة الحقيقية لما بدأته.. لا أعلم ما حقيقة ذلك.
المنتصف لا يحيط بي فقط أشعر وكأنه يعبث بي، كما أنني افتقد النهاية وكأنها لم تُخلق لي.