ولربما أقسو عليكَ وفي دمي
جمرٌ من الآلامِ والأشواقِ
وأقول لا أرجو وصالكَ ثانيًا
وأنا أجرجر في هواكَ وثاقي
وأُديرُ وجهي لإدعاء تجلُّدي
ووددتُ لو يحويكَ طوق عناقي .
جمرٌ من الآلامِ والأشواقِ
وأقول لا أرجو وصالكَ ثانيًا
وأنا أجرجر في هواكَ وثاقي
وأُديرُ وجهي لإدعاء تجلُّدي
ووددتُ لو يحويكَ طوق عناقي .