أنا أيضًا
لا أريد البُكاء
لكن " أريد أبچي "
هكذا بلهجة
المگاريد المريرة
لستُ حزينًا
لكنني عراقي
وهذا أفدح الأحزان
في الآونة الأخيرة.
لا أريد البُكاء
لكن " أريد أبچي "
هكذا بلهجة
المگاريد المريرة
لستُ حزينًا
لكنني عراقي
وهذا أفدح الأحزان
في الآونة الأخيرة.