يا مَن تَركتَ يَدِي عَمدَاً إنَني
قَد ضِعتُ مِني حِينما أفلتَني
وَقَد بَقِيتُ لِلَحظَتِي مُستَيقظَاً
تَباً! وأنتَ تَنامُ مُنذُ خَذلتَنِي
يَاللحَماقَةِ كَم بَدوتُ مُصدِّقَاً
وَفَرِحتُ أنّكَ بالبَقاءِ وَعدتَنِي
أإلىٰ هُنا وسَينتَهِي مَا عِشتُهُ؟
كَالحُلمِ جِئتُ بِلحظة وتَركتَنِي
هَل هَكذَا كَانت نِهايَةُ قِصَّتِي
أني أضِيعُ وأنتَ مَن ضَيعتَنِي.
قَد ضِعتُ مِني حِينما أفلتَني
وَقَد بَقِيتُ لِلَحظَتِي مُستَيقظَاً
تَباً! وأنتَ تَنامُ مُنذُ خَذلتَنِي
يَاللحَماقَةِ كَم بَدوتُ مُصدِّقَاً
وَفَرِحتُ أنّكَ بالبَقاءِ وَعدتَنِي
أإلىٰ هُنا وسَينتَهِي مَا عِشتُهُ؟
كَالحُلمِ جِئتُ بِلحظة وتَركتَنِي
هَل هَكذَا كَانت نِهايَةُ قِصَّتِي
أني أضِيعُ وأنتَ مَن ضَيعتَنِي.