أوقات إستجابة الدعاء💜
1- ما بين الأذان والإقامة، فقد قال عليه الصلاة والسلام : الدعاء لا يرد بين الأذان والإقامة.💜
2- منها جوف الليل وآخر الليل ، فالليل فيه ساعة لا يرد فيها سائل ، أحراها جوف الليل وآخر الليل (الثلث الأخير) وقد ثبت عنه ﷺ أنه قال : ينزل ربنا إلى سماء الدنيا كل ليلة حين يبقى ثلث الليل الآخر فيقول : من يدعوني فأستجيب له؟ من يسألني فأعطيه؟ من يستغفرني فأغفر له؟ حتى ينفجر الفجر ، ينبغي للمؤمن والمؤمنة تحري هذه الأوقات والحرص على الدعوة الطيبة الجامعة في وسط الليل وفي آخر الليل وفي أي ساعة من الليل ، لكن الثلث الأخير وجوف الليل أحرى بالإجابة مع سؤال الله بأسمائه الحسنى وصفاته العلى أن يجيب الدعوة مع الإلحاح وتكرار الدعاء ، فالإلحاح في ذلك وحسن الظن بالله وعدم اليأس من أعظم أسباب الإجابة.💜
3- السجود ، ترجى فيه الإجابة ، يقول عليه الصلاة والسلام : أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد ، فأكثروا الدعاء ويقول ﷺ : أما الركوع فعظموا فيه الرب ، وأما السجود فاجتهدوا في الدعاء فقمن أن يستجاب لكم أي حري أن يستجاب لكم ، رواه مسلم في صحيحه.💜
4- حين يجلس الإمام يوم الجمعة على المنبر للخطبة إلى أن تقضي الصلاة فهو محل إجابة.💜
5- آخر كل صلاة قبل السلام يشرع فيه الدعاء ، وهذا الوقت ترجى فيه الإجابة لأن النبي ﷺ لما علمهم التشهد قال : ثم ليختر من الدعاء أعجبه إليه فيدعو.💜
6 - آخر نهار الجمعة بعد العصر إلى غروب الشمس هو من أوقات الإجابة في حق من جلس على طهارة ينتظر صلاة المغرب ، فينبغي الإكثار من الدعاء بين صلاة العصر إلى غروب الشمس يوم الجمعة ، وأن يكون جالسا ينتظر الصلاة ، لأن المنتظر في حكم المصلي ، وقد صح عن النبي ﷺ أنه قال : في يوم الجمعة ساعة لا يسأل الله أحد فيها شيئاً وهو قائم يصلي إلا أعطاه الله إياه وأشار إلى أنها ساعة قليلة ، فقوله ﷺ : لا يسأل الله فيها شيئا وهو قائم يصلي قال العلماء : يعني ينتظر الصلاة ، فإن المنتظر له حكم المصلي ، لأن وقت العصر ليس وقت صلاة.💜
7-اطلبوا إجابة الدعاء عند التقاء الجيوش وإقامة الصلاة ونزول المطر ، وفي رواية أخرى حسنها الشيخ الألباني في صحيح الجامع الصغير : ثنتان ما تردان الدعاء عند النداء وتحت المطر.💜
8-قول رسول الله صلَّى الله عليْه وسلَّم : "ثلاثةٌ لا تُرَدُّ دعوتُهم : الصَّائم حين يُفْطِر ، والإمام العادِل ، ودعوة المظلوم" (رواه الترمذي وقال: حديث حسنٌ).💜
1- ما بين الأذان والإقامة، فقد قال عليه الصلاة والسلام : الدعاء لا يرد بين الأذان والإقامة.💜
2- منها جوف الليل وآخر الليل ، فالليل فيه ساعة لا يرد فيها سائل ، أحراها جوف الليل وآخر الليل (الثلث الأخير) وقد ثبت عنه ﷺ أنه قال : ينزل ربنا إلى سماء الدنيا كل ليلة حين يبقى ثلث الليل الآخر فيقول : من يدعوني فأستجيب له؟ من يسألني فأعطيه؟ من يستغفرني فأغفر له؟ حتى ينفجر الفجر ، ينبغي للمؤمن والمؤمنة تحري هذه الأوقات والحرص على الدعوة الطيبة الجامعة في وسط الليل وفي آخر الليل وفي أي ساعة من الليل ، لكن الثلث الأخير وجوف الليل أحرى بالإجابة مع سؤال الله بأسمائه الحسنى وصفاته العلى أن يجيب الدعوة مع الإلحاح وتكرار الدعاء ، فالإلحاح في ذلك وحسن الظن بالله وعدم اليأس من أعظم أسباب الإجابة.💜
3- السجود ، ترجى فيه الإجابة ، يقول عليه الصلاة والسلام : أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد ، فأكثروا الدعاء ويقول ﷺ : أما الركوع فعظموا فيه الرب ، وأما السجود فاجتهدوا في الدعاء فقمن أن يستجاب لكم أي حري أن يستجاب لكم ، رواه مسلم في صحيحه.💜
4- حين يجلس الإمام يوم الجمعة على المنبر للخطبة إلى أن تقضي الصلاة فهو محل إجابة.💜
5- آخر كل صلاة قبل السلام يشرع فيه الدعاء ، وهذا الوقت ترجى فيه الإجابة لأن النبي ﷺ لما علمهم التشهد قال : ثم ليختر من الدعاء أعجبه إليه فيدعو.💜
6 - آخر نهار الجمعة بعد العصر إلى غروب الشمس هو من أوقات الإجابة في حق من جلس على طهارة ينتظر صلاة المغرب ، فينبغي الإكثار من الدعاء بين صلاة العصر إلى غروب الشمس يوم الجمعة ، وأن يكون جالسا ينتظر الصلاة ، لأن المنتظر في حكم المصلي ، وقد صح عن النبي ﷺ أنه قال : في يوم الجمعة ساعة لا يسأل الله أحد فيها شيئاً وهو قائم يصلي إلا أعطاه الله إياه وأشار إلى أنها ساعة قليلة ، فقوله ﷺ : لا يسأل الله فيها شيئا وهو قائم يصلي قال العلماء : يعني ينتظر الصلاة ، فإن المنتظر له حكم المصلي ، لأن وقت العصر ليس وقت صلاة.💜
7-اطلبوا إجابة الدعاء عند التقاء الجيوش وإقامة الصلاة ونزول المطر ، وفي رواية أخرى حسنها الشيخ الألباني في صحيح الجامع الصغير : ثنتان ما تردان الدعاء عند النداء وتحت المطر.💜
8-قول رسول الله صلَّى الله عليْه وسلَّم : "ثلاثةٌ لا تُرَدُّ دعوتُهم : الصَّائم حين يُفْطِر ، والإمام العادِل ، ودعوة المظلوم" (رواه الترمذي وقال: حديث حسنٌ).💜